إقرأ في العدد الجديد من جريدة "الفتح"

  • 118
العدد 118 من جريدة الفتح التي تصدر غدًا الجمعة

تناولت جريدة "الفتح" في عددها الـ 118، الصادر غدًا الجمعه، عدة موضوعات محورية،.

حيث تصدرت عناوين صفحتها الأولى "نريد رئيسا لكل المصريين"،.

ويأتي بعدها عنوان " نبحث عن برامج رئاسية لا عن أسماء"، " تحسن الوضع السياسيي هو الطريق لتحسن الاقتصاد"، و" لابد من خطة واضحة للم الشمل والمصالحة"، و"الملف الأمني والحريات الاختبار الحقيق"، " لايوجد رئيس يملك عصا سحرية ونحتاج لتضافر الجهود"، و"بعد مرور الوقت سيكتشف أنصار "دعم الشرعية" أن طريق العنف لايأتي بخير ولا مناص عن المفاوضات"،.

و"برهامي لحسان: جزاكم الله خيرا على قول الحق واصبر واحتسب ولا تأبه لم يقال"، "سيناء تعيش بين مطرقة التكفيريين وسندان الفقر والإهمال"، و"النور يتواصل مع الأجهزة التنفيذية لرفع معاناة المواطنيين".

وناقشت في حوارها مع مستشار وزير المالية، للإطمئنان على الحالة الإقتصادية، وإستقرار الجنيه في الأسواق العالمية، والتعرف على الإصلاحات الاقتصادية بالوزارة.

وعرضت في تقارير مصغرة عن نجاح السياسة الماليزية في كيفية مواجهة مشكلاتها، وتعاملها بنظرية تصفير المشكلات، ونقلت عن معهد أمريكي يرغب في توطيد العلاقات مع إيران للتصدي لطوحات طهران.

وفي الشارع السياسي تقرأ مجهودات النور في التواصل مع المجتمع لرفع المعاناة عن المواطنيين، بالتعاون مع الاجهزة التنفيذية للدولة، كما أستطلعت آراء خبراء القانون والسياسة، في قرار الرئيس المؤقت بإجراء الانتخابات الرئاسية أولا، والوقوف على طبيعة الظروف المحيطة والأجواء المشحونة قبل إتخاذ القرار، وتبعتها بإستطلاع الآراء حول مطالب الشعب من الرئيس القادم، كما تطرق الحديث حول الإقبال الكثيف الذي يشهده معرض الكتاب خلال إسبوع من افتتاحه بأرض المعارض بمدينة نصر.

وأجرت "الفتح"، حوارا مع كلا من المهندس صلاح عبد المعبود، عضو المجلس الرئاسي لحزب النور، ونادر بكار مساعد رئيس الحزب لشئون الإعلام، للتعرف على طبيعة المشهد السياسي والدور الذي لعبه الحزب في الساحة السياسية وعرض رؤيتهما للخروج من الأزمة الحالية.

وفتحت الصحيفة، تحقيقا موسعا حول معاناة أهالي سيناء، تحت عنوان "سيناء تعيش بين مطرقة التكفير وسندان الفقر ةوالاهمال، لإسقاط الضوء على مدى الإهمال والتهميش لسكان شبه جزيرة سيناء،.

وكذا وقفت "الفتح" على إنتشار العنف المتزايد بين طلبة الجامعات، كما إشارت إلى العنف الذي يتعرض له الصحفيين خلال تأدية رسائلتهم المنوطة بهم.

وإقرأ في هذا العدد للدكتور عبد الغفار طه"النخب الإسلامية المزيفة"، وغريب أبوالحسن "قبل أن أبكي دمك"، والدكتور طلعت مرزوق "سلطات رئيس مجلس الوزراء الجديد"، محمد أبوجميل "نصيحة موضوعية"، والدكتور إبراهيم بركات "أليس منكم رجل رشيد".

والشيخ عصام حسنين يكتب " من يتحمل دم الحسين رضي الله عنه"، والدكتور بسام الزرقا يكتب " 25 يناير .. النهاية".