عاجل

د. ياسر برهامي

تأملات في النصيحة (7)

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛فمَرَدُّ الموازَنة بيْن المصالح والمفاسد إلى أهل العلم:قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رَحِمَهُ اللهُ-: "لَكِنَّ اعْتِبَارَ مَقَادِيرِ ...

اقرأ المزيد

تأملات في النصيحة (6)

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛فإن مِن أهم المسائل في هذا الباب -باب الموازنة بيْن المصالح والمفاسد، ومعرفة مقاديرها-: مسألة كيفية معرفة ...

اقرأ المزيد

تأملات في النصيحة (5)

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛فقد قَالَ سُلْطَانُ العُلَمَاءِ العِزُّ بنُ عبدِ السَّلَامِ -رَحِمَهُ اللهُ-: "قَاعِدَةٌ: إذَا تَعَذَّرَتْ الْعَدَالَةُ فِي الْوِلَايَةِ الْعَامَّةِ ...

اقرأ المزيد

تأملات في النصيحة (4)

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛فقد تكلمنا في المقالات السابقة عن النصح إلى الفرد والجماعة، والوطن والأمة؛ لحفظ الدين، والنفس، والعرض، ونتكلم ...

اقرأ المزيد

تأملات في النصيحة (3)

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛فقد تكلمنا في المقال السابق عن وجوب الحفاظ على الدين في دائرةِ الشخصِ نفسِه وأُسْرَتِه، وعائلتِه أو ...

اقرأ المزيد

تأملات في النصيحة (2)

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛فقد تكلمنا في مقالنا السابق عن دائرة المصالح التي يجب على المسلم فيها النصح للناس، ما بيْن ...

اقرأ المزيد

تأملاتٌ في النصيحة

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فقد خَلَقَ اللهُ الإنسانَ مَدَنِيًّا بطَبْعِه، يعيش في تجَمُّعَات؛ وهذا يستلزم وجودَ عِدَّة دوائر مِن الانتماء ...

اقرأ المزيد

لماذا تَجَرَّءُوا عَلَينا؟ (3)

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛فإن مِن أعظم أسباب جرْأَة الأعداء علينا: الضعفُ الشديدُ الذي أصابَ "العمل الإسلامي" بجملته.والذي مِن أعظم أسبابه: ...

اقرأ المزيد

لماذا تَجَرَّأوا عَلَينا؟!

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛أَجْلِسُ كَثيرًا وأتَفَكَّرُ: لماذا وَصَلَت جُرْأَةُ اليهودِ "وحُلَفَائِهِم الأمريكان" إلى هذه الدرجة في الوقت الحاضر؟! وقد ظَلُّوا ...

اقرأ المزيد

"القُدْسُ" بَدَأَت إِسْلامِيَّة... وستظل إِسْلامِيَّة وَلَو كَرِهَ الكَافِرُون

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فقد قال الله -تعالى- عن إبراهيم -عليه السلام-: (وَنَجَّيْنَاهُ وَلُوطًا إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ) ...

اقرأ المزيد

(وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ) (21) بَقِيَّةٌ في أحكام المُستَأمنين (12)

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛وَرَدَ في المَوسُوعة الكُوَيْتِيَّةِ أيضًا (ص 188-191) تحت عنوان "مُسْتَأمن": "مَا يُرْضَخُ لِلْمُسْتَأْمِنِ مِنْ مَال الْغَنِيمَةِ: ذَهَبَ ...

اقرأ المزيد

(وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ) (20) بعض أحكام عقد الأمان (11)

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛وَرَدَ في المَوسُوعة الكُوَيْتِيَّةِ أيضًا (ص 185- 188) تحت عنوان "مُسْتَأمن":"شَهَادَةُ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْتَأْمِنِ وَعَكْسُهُ:لاَ خِلاَفَ بَيْنَ ...

اقرأ المزيد

(وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ) (19) بعض أحكام عقد الأمان (10)

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛فقد ورد في الموسوعة الكويتية أيضًا (ص 182-185) تحت عنوان: "مستأمن":"قِصَاصُ الْمُسْتَأْمِنِ بِقَتْل الْمُسْلِمِ وَعَكْسُهُ:43- لاَ خِلاَفَ ...

اقرأ المزيد

(وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ) (18) تكملة لبعض أحكام عقد الأمان (9)

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛فقد ورد في الموسوعة الكويتية أيضًا (ص 179-181) تحت عنوان: "مستأمن": "مَا يَجُوزُ لِلْمُسْتَأْمِنِ حَمْلُهُ فِي الرُّجُوعِ ...

اقرأ المزيد

(وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ) (17) تكملة لبعض أحكام عقد الأمان (8)

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛فقد ورد في الموسوعة الكويتية في "أمَان المُستَأمِن"."الأمان عَلَى الشَّرْطِ:ذَهَبَ الْفُقَهَاءُ إِلَى أَنَّهُ إِذَا حَاصَرَ الْمُسْلِمُونَ حِصْنًا، ...

اقرأ المزيد