دشن عدد من الناشطين على "الفيسبوك" حملة بعنوان "اقرأ وقرر"، عن طريق إعداد مجموعة من الأفلام القصيرة لملاحقة الشائعات والشبهات التي تثار حول الدستور الجديد.
بدأت هذه الحملة بسلسة "خدعوك فقالوا"، والتي استهلت أولى حلقاتها بالرد على شائعة حذف انتماء مصر للعالم الإسلامي من الدستور.