الرئيس عبدالفتاح السيسي هو أول رئيس لمصر يتبنى مبادرة وحملة بيئية، والتي جاءت بعنوان "اتحضر للأخضر"، وسط تخوفات بيئية دولية من تغيرات مناخية قد تؤثر على العالم بشكل كبير.
تأتي المبادرة في إطار الاستراتيجية القومية للتنمية المستدامة 2030؛ حيث تهدف الحكومة المصرية إلى خفض التلوث بالجسيمات الصلبة بنسبة 50% بنهاية عام 2030.
- توعية المواطنين بأهمية الحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية، وتدعو إلى تغيير السلوكيات.
- حث المواطن على المشاركة في الحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية، لضمان استدامتها حفاظا على حقوق الأجيال القادمة.
- تسليط الضوء على دور الشباب في الحفاظ على البيئة وصون الموارد الطبيعية والعمل على دمجهم بشكل أكبر في العمل البيئي.
- الحفاظ على ما يحيط بالإنسان من تربة وماء وهواء.
- نشر المفاهيم البيئية لتحقيق الأهداف المرجوة والحفاظ على استدامة استخدام الموارد الطبيعية من أجل الأجيال القادمة.
- تحسين جودة الهواء ودعم وسائل رصد نوعية الهواء.
- زيادة عدد محطات الرصد بالشبكة القومية لرصد نوعية الهواء المحيط لــ(102) محطة رصد، تصل إلى (120) محطة بحلول عام 2030 موزعة على جميع المناطق المختلفة بالجمهورية.
- تركيب محطة بالأقصر ومحطتين بسوهاج ومحطتين برشيد وكوم حمادة بالبحيرة.
- إجراء عمليات تطوير بمحميات نبق وأبو جالوم وسانت كاترين وطابا ووادي الجمال لتوفير خدمات متطورة للزوار.
- ضرورة ترشيد الاستهلاك وإتباع السلوكيات التي تحافظ على البيئة وأنها مسئولية مشتركة بين المواطن والدولة.
وتألمت رئتا العالم خلال عام 2019؛ والذي شهد عددًا من الحرائق الضخمة، التي استمر بعضها أشهر، وأبرزها حرائق غابات لبنان، وأستراليا، والأمازون، وسيبيريا، وإندونيسيا، وكاليفورنيا.