قال المهندس سامح بسيوني، رئيس الهيئة العليا لحزب النور: إن مشروع الدين الإبراهيمي الجديد، والدين الإنساني العالمي، وفكرة وحدة الأديان؛ كلها محاولات ومشاريع استعمارية فكرية موجهة للأجيال القادمة.
وتابع رئيس الهيئة العليا لحزب النور - في تغريدة له على حسابه الشخصي بتويتر - أنهم يستهدفون الأجيال القادمة لتخضع لفكرة استساغة عدم مقاومة وجود الكيان الصهيوني الغاصب في القدس الشريف وأراضي المسلمين، مشيرًا إلى أن ذلك يعد تمهيدًا لتحقيق مشروعهم التلمودي بأقل ممانعة ممكنة.