• الرئيسية
  • الأخبار
  • نشرة الظهيرة | الحرب على الحجاب ورسائل لسعد الهلالي وأمثاله.. وسلاح أمريكا الطائر

نشرة الظهيرة | الحرب على الحجاب ورسائل لسعد الهلالي وأمثاله.. وسلاح أمريكا الطائر

  • 132
الفتح - الحرب على الحجاب

على مدار الساعة، نشرت الفتح مجموعة من الأخبار المحلية والعالمية، حيث واكبت الأحداث فور وقوعها،  وفي مقدمتها عيدية 2000 جنيه لهؤلاء.. ومناشدة مصر للطيران ...طقس عيد الأضحى، بالإضافة إلى عدد من التقارير والتصريحات الخاصة.


وإليكم التفاصيل..


كفاكم عبثًا بالثوابت والفروض.. عضو البحوث الإسلامية: الهلالي يثير الفتن ويشتري الدنيا بالدين

قال الدكتور عبد العزيز النجار، عضو لجنة الفتوى بالأزهر الشريف ومجمع البحوث الإسلامية، إن كل فترة من الفترات يظهر  علينا من يثير الفتنة ويتحدث في بعض قضايا الدين التي يحسبها هو خلافية بين أهل الدين ولكنها غير خلافية، ومنها مسألة الحجاب وما تحدث به سعد الدين الهلالي من تشكيك مرفوض في فريضة الحجاب المثبتة والمؤكدة في القرآن الكريم والسنَّة النبوية المشرفة.

ووجه عضو مجمع البحوث الإسلامية في تصريحات لـ"الفتح" رسالة للهلالي وأمثاله قائلًا: " كفاكم عبثًا بالثوابت والفروض والأحكام الفقهية وكفاكم تلاعب بمعاني الألفاظ التي استقرت الامة على مقاصدها وعلى معانيها، مضيفًا أن القرآن الكريم بين لنا ذلك صراحة عندما قال "وليضربن بخمرهن على جيوبهن".

وأوضح النجار أن القرآن الكريم والسنَّة وجميع العلماء والفقهاء  والأئمة في المذاهب الأربعة المشهورة أكدوا على أن الحجاب فرض على كل من بلغت سن التكليف وسن الحيض وكل من تبلغ مبلغ النساء.

وتأسف النجار على من يرتدون ثياب العلم ويشترون بهذا العلم الدنيا ويبيعون الدين فيشترون الثمين بالرخيص، وتابع : "اتق الله يا من تثير الفتن واعلم أنَّ الحجاب فرض سواء رضيت أم لم ترضى رغم أنفك ورغم أنف كل حاقد وحاسد وبائع دينه بدنياه.  


أحمد الشحات: مصر والسعودية هما جناحي الأمن القومي العربي والدول الإسلامية قوة قادرة

عقب المهندس أحمد الشحات الباحث في الشئون السياسية، على زيارة محمد بن سلمان ولي العهد السعودي إلى القاهرة، قائلًا إنه بلا شك الجميع يسعد بأي خطوة من شأنها أن تؤدي إلى الوحدة العربية والإسلامية، وكل مجهود يُبذل في لملمة شمل العرب والمسلمين في مقاومة التحديات المختلفة وعلى رأسها التحديات المرتبطة بدينهم ومقدساتهم وشعائرهم وأخلاق مجتمعاتهم.

وأوضح الشحات في تصريحات لـ"الفتح"، أن الغزو الفكري الذي يوجه الى العمق الداخلي لشبابنا وفتياتنا؛ تحديات مشتركة تصب صبًا على  الشعوب العربية والإسلامية، وتحتاج الى تكاتف جاد وحقيقي وتعاون فعال بين كل هذه الدول كي يواجهوا هذه التحديات. 

وأكد الشحات أن الدول العربية والإسلامية قوة قادرة إذا أُحسن استغلالها وتوظيفها جيدًا فإنها قوة قادرة على مواجهة التحديات والصعوبات، موضحًا أن التاريخ يشهد على أن اجتماع هذه الدول يشكل عقبة كبرى لدى أعداء هذه الدول أو أعداء الدين بشكل عام.

وشدد الشحات على أن مصر والسعودية على وجه التحديد هما جناحي الامن القومي العربي وبالتالي فكل منصف ومسلم يحب دينه وأوطانه يفرح بالتقارب بين الدول العربية والإسلامية.

وتمنى الشحات أن يكون هذا التقارب جادًا ومستدامًا بهدف التعزيز من المميزات الموجودة لدى هذه الدول وتجنب أي عوامل من شأنها تضعف تماسك هذه الدول وتلاحمها واتحادها على ما  يدفع عن الامة الشرور المختلفة وما يصب في حماية مقدساتها وعلى رأسها المسجد الأقصى الذي نسأل الله عز وجل أن يحرره من أيدي الصهاينة المعتدين.


أحمد الشحات: الحجاب فرض على النساء في كل الشرائع السماوية

قال المهندس أحمد الشحات الباحث في الشئون السياسية، إن الحجاب فريضة معلوم وجوبها بالضرورة من دين الإسلام، مضيفًا أن كل العالم يعرفون أن الإسلام أوجب على المرأة الحجاب بما فيهم الكفار، متسائلًا كيف يتصور مسلم يدعي الإسلام وهو ينكر هذا الوجوب الذي هو صريح بنص القرآن والسنة. 

وأكد الشحات في تصريحات لـ"الفتح"، أن الحجاب قد فرضه الله عز وجل على النساء في كل الشرائع السماوية تقريبًا إلا أنها حرفت وبدلت هذه الشعيرة وهذا الفرض وانسلخت من ذلك سعيًا وراء إرضاء الشهوات وإرضاء الغرائز.

وأوضح الشحات أنه من المعلوم أن صور الكنائس والمعابد تمتلئ بما يسمونه صورة السيدة مريم العذراء، متابعًا "هذه الصورة هل هي صورة امرأة متبرجة؟ أم صورة امرأة ترتدي ملابس سابغة وتستر شعرها وترتدي أشبه ما يكون بالخمار، الراهبات ما هو الزي وما هو اللباس الذي يرتدونه هل ترونهم متبرجات يطلقن شعورهن ويبرزن مفاتنهن أم يرتدين ملابس اقرب ما تكون للزي الشرعي".

وأشار الشحات إلى أن هذا يدل على أن بقايا الشريعة الصحيحة في دينهم تنص على أن الحجاب فرض فرضه الله عليهم، إلا أنهم وللعجب الشديد لا يأمرون نسائهم بذلك ولا يحثونهم على ذلك بل ربما حثونهم على خلاف ذلك من التبرج واظهار الزينة والفتنة.

 واستطرد الشحات كيف تحولون هذا التناقض في هذه الديانات التي ترتدي فيها الكاهنات الزي الذي أقرب ما يكون إلى زي الشرع بينما نساؤهم يتبرجن أشد أنواع التبرج. 


باحث: رسالة لكل مسلمة.. "عليك أن تفتخري بنفسك وبحجابك"

وجه المهندس أحمد الشحات الباحث في الشئون السياسية، رسالة لكل مسلمة قائلًا: " عليك أن تفتخري بنفسك وبحجابك وترفعي رأسك بأن الشرع قد ستركي عن أعين الناس، مضيفًا أن الشيء الثمين هو الذي يستر أما الشيء المبتذل هو الذي يترك لكي يراه  كل الناس.

وتابع الشحات في تصريح لـ"الفتح"،  أن  الجوهرة الثمينة هي التي يحافظ عليها بينما القمامة أعزكم الله هي التي تلقى في الشوارع لكي ينظر اليها الرائح والغاضي. 

وأوضح الشحات أن هؤلاء الذين يهاجمون فريضة الحجاب قد انتكست فطرتهم لأن الحجاب فريضة شرعية وفطرة إنسانية، لافتًا إلى قول الله عز وجل "يا بني أدم قد أنزلنا عليكم لباسًا يواري سوءاتكم وريشا.

وأضاف أن الله عز وجل وجه خطابه الى البشر جميعًا بأن الستر هو من سمات وفطرة الانسان وأن التبرج هو فطرة حيوانية، موضحًا أن الحيوانات فقط هي التي تتكشف وتتعرى بينما الإنسان أُمر بالستر.


الشحات: من يشككون في فريضة الحجاب قد انتكست فطرتهم ويسعون وراء إرضاء شهواتهم

قال المهندس أحمد الشحات الباحث في الشئون السياسية، إن من يهاجمون ويشككون في فريضة الحجاب قد انتكست فطرتهم وفي الحقيقة هم يسعون وراء إرضاء شهواتهم وأنهم يريدون أن يشاهدوا النساء عاريات في الشوارع والطرقات والشواطئ وغير ذلك ليرضون شهواتهم.

وأوضح الباحث في الشئون السياسية في تصريح لـ"الفتح"،  أن هؤلاء يحاربون الحجاب ويقفون له بالمرصاد ضد مبادئهم المزعومة من الحرية التي تكفل في زعمهم أن يفعل كل انسان ما يريد. 

وتساءل الشحات: "إذا لماذا تمارسون الإرهاب تجاه من تريد وتختار أن ترتدي الحجاب، عند هذه المرحلة وعند هذا الاختيار يتحولون إلى أشخاص أخرين لا يعترفون بمبادئهم وهذا دلالة على تناقضهم ودلالة كاشفة على شهواتهم التي يسعون خلفها ارضائها".


لمواجهة روسيا والصين.. إنتاج سلاح أمريكي "طائر"

 يعمل البنتاجون على إنتاج سلاح جديد لمواجهة النفوذ المتصاعد لكل من روسيا والصين، وقد يبدو غريبا للبعض أن السلاح هو المنطاد.

وسينضم المنطاد الجديد أو ما يعرف بالطائرات المطاطية إلى شبكة المراقبة الواسعة التابعة لوزارة الدفاع الأميركية، ويمكن استخدامها في نهاية المطاف للتتبع الأسلحة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت، كما أفاد موقع "بوليتكو" الإخباري الأميركي.

ويمكن لهذا المنطاد أن يحلق على ارتفاع يتراوح بين 60- 90 ألف مقدم، وربما تبدو الفكرة مجرد خيال علمي، لكن وثيقة ميزانية من البنتاغون تشير إلى أن التكنولوجيا من الميدان العلمي إلى الخدمة العسكرية.

وقال مدير مشروع في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، توم كاراكو إن هناك فوائد لمنصات المراقبة العالية أو المرتفعة جدا، من حيث قدرتها على التحمل والمناورة والقدرة على استيعاب حمولات متعددة.

ويواصل البنتاغون الاستثمار في مشاريع كهذه، لأن الجيش قد يستخدم المناطيد في مهام متعددة.

وعلى مدار العاميين الماضيين، أنفق البنتاغون أكثر من 3.8 مليون دولار على مشاريع المناطيد ويخطط لإنفاق 27 مليون دولار في السنة المالية 2023. لمواصلة العمل في هذا المضمار.