• الرئيسية
  • الأخبار
  • نشرة الصباح | تفاصيل جديدة عن عملية "نفق الحرية".. مقتل فلسطيني برصاص الاحتلال.. ودولة تعاقب مواطنيها بسبب استهلاك الطاقة

نشرة الصباح | تفاصيل جديدة عن عملية "نفق الحرية".. مقتل فلسطيني برصاص الاحتلال.. ودولة تعاقب مواطنيها بسبب استهلاك الطاقة

  • 47
الفتح - أرشيفية

على مدار الساعة، نشرت الفتح مجموعة من الأخبار المحلية والعالمية، حيث واكبت الأحداث فور وقوعها، وفي مقدمتها مقتل شاب برصاص الاحتلال في مخيم الفارعة شمال طوباس، كما استعرضت "الفتح" الاحتلال الصهيوني يستهدف المزارعين شرق خان يونس، وعلى صعيد آخر نشرت "الفتح" عن تفاصيل أول محادثة لـ تراس مع بايدن بعد توليها رئاسة الحكومة البريطانية، كما نشرت "الفتح" عن تفاصيل جديدة عن عملية "نفق الحرية" كشفها حراس السجن، بالإضافة إلى عدد من التقارير والتصريحات الخاصة.

وإليكم التفاصيل..


مقتل شاب برصاص الاحتلال في مخيم الفارعة شمال طوباس

أعلنت وزارة الصحة اليوم الأربعاء 7/9/2022، عن مقتل الشاب يونس غسان تايه (21 عاماً) برصاصة مباشرة في القلب أطلقها عليه جنود الاحتلال في مخيم الفارعة بمحافظة طوباس.

وأوضحت وزارة الصحة، أن الشاب التايه أصيب برصاصة مباشرة في القلب.

ووفقًا لمصادر طبية، فإن الشاب أصيب بجروح حرجة وخلال نقله للمستشفى استشهد رغم محاولات الطواقم الطبية إنقاذه.

وأشارت إلى أن قوات الاحتلال اقتحمت المخيم، وسط اشتباكات عنيفة بين قوات الاحتلال والشبان .

واعتقلت تلك القوات الشاب عدي التايه بعد اقتحام منزله.


الاحتلال الصهيوني يستهدف المزارعين شرق خان يونس

أطلقت قوات الاحتلال "الإسرائيلي" صباح اليوم الأربعاء 7/9/2022 المتواجدة على السياج الفاصل شرق مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة، النار على المزارعين شرق المدينة.

وأطلق جنود الاحتلال في الأبراج العسكرية الجاثمة على الحدود الرصاص الحي صوب مجموعة من المزارعين وهم في أراضيهم الزراعية في بلدة خزاعة شرق خان يونس، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات في صفوفهم.


تفاصيل أول محادثة لـ تراس مع بايدن بعد توليها رئاسة الحكومة البريطانية

أجرت ليز تراس أول محادثة هاتفية بعد توليها رئاسة الحكومة البريطانية مع الرئيس الأمريكي جو بايدن، أعربت خلالها عن أملها في التعاون معه لحل المشاكل المشتركة.

ونقلت وكالة رويترز عن "داوننغ ستريت" في بيان قوله: تحدثت رئيسة الوزراء البريطانية ليز تراس مع الرئيس الأمريكي بايدن".

وأضاف: "وأعربت تراس خلال المحادثة عن أملها في التعاون مع الزعيم الأمريكي لحل المشاكل المشتركة، ولا سيما تلك التي نشأت على خلفية الوضع في أوكرانيا".

وأصبحت ليز تراس رسميا، رئيسة وزراء المملكة المتحدة الجديدة،، بعد لقاء الملكة إليزابيث الثانية في قلعة بالمورال في اسكتلندا.

ووصلت تراس، التي تم انتخابها رئيسة لوزراء المملكة المتحدة ، إلى قلعة بلوميرل في اسكتلندا - المقر الصيفي للملكة إليزابيث، حيث منحتها الملكة التفويض لتشكيل حكومة جديدة، وفق شبكة "سي إن إن".


هآرتس تنشر تفاصيل جديدة عن عملية "نفق الحرية" كشفها حراس السجن

نشرت صحيفة هآرتس العبرية، اليوم الأربعاء، تفاصيل من شهادات التحقيق الذي أجري مع حراس سجن جلبوع الذي نجح 6 أسرى منذ عام بانتزاع حريتهم من داخله عبر نفق أرضي، فيما عرف باسم " نفق الحرية ".

ووصفت الصحيفة العبرية، ما جرى حينها بأنه من أكبر الإخفاقات الأمنية التي عرفها الاحتلال الإسرائيلي.

تقول الصحيفة في تقريرها: بعد سبع ساعات فقط من هروب الأسرى الستة من سجن جلبوع، جلست المأمور "نعوم" (حارسة في السجن)، أمام محققي وحدة التحقيق، في وقت كان يتم البحث فيه عن أولئك الأسرى، كانت نعوم المشتبه به المباشر في التقصير بما جرى، ومرت فتحة النفق التي حفرها الأسرى على بعد عشرات الأمتار من برج الحراسة الذي تقف عليه، لكنها لم تلاحظ شيئًا، واعترفت في شهادتها أمام المحققين أنها نامت أثناء الحراسة.

وتضيف الصحيفة: لم تكن نعوم وحدها التي نامت، لمدة تسعة أشهر  من كانون الأول (ديسمبر) 2020 وحتى الهروب في أيلول (سبتمبر) 2021، حفر أسرى الجهاد الإسلامي نفقًا من الحمامات في الزنزانة رقم 5 في الجناح 2 بسجن جلبوع، إلى ما وراء جدران السجن، في طريقهم إلى الحرية، ولم يكن لدى مخابرات مصلحة السجون أي فكرة، فالعشرات من عمليات البحث خلال هذه الفترة الزمنية لم تظهر إشارة واحدة على نية الهروب، حتى الرمال التي تم اكتشافها في سباكة السجن، والتي أدت إلى أوامر متكررة من المجاري بفتح السدود، لم تشعل أي ضوء أحمر حول هذه النوايا، وليس هذا فقط - كما أثبتت لجنة التحقيق الحكومية - فالمساحات الموجودة تحت السجن لم تكن ممتلئة بالخرسانة، ولم يكن لقيادة السجن سيارة دورية، وتوالى السجناء على مراقبة الحراس مرارًا وتكرارًا.

الحارسة "نعوم" وصلت إلى السجن للخدمة قبل 5 أيام فقط من الهروب، وقبل ذلك كانت في سجن كتسيعوت، وفي تلك الليلة عشية رأس السنة الميلادية اليهودية، لأول مرة تمركزت في برج حراسة الزاوية المعروف من قبل الحراس بأنه "البرج التاسع"، وبدأت مناوبتها في منتصف الليل، وفي حوالي الساعة 1:30 ليلًا بدأ السجناء بالخروج من النفق خارج السجن.

قالت نعوم في شهادتها: "أخبرني الضابط أن حراسة البرج أشبه بلعب السمك المملح .. يجب أن أنظر إلى من فوقي، ومن خلفي، ومن يقف إلى جانبي، أي إذا كان هناك من يحاول دخول السجن أو الخروج منه"، كما شهد الضابط نفسه أنه شرح لها الأمر "إنها مثل لعبة الغميضة، سألتها: هل تعرفين اللعبة؟" وقالت "من يقف ورائي وبجانبي وفوقي وتحتي".

قالت نعوم إنها بسبب آلام الظهر لم تجلس على كرسي مرتفع في البرج بحيث ترى كل شيء بـ 360 درجة، ولكن على كرسي منخفض لا يسمح بمجال رؤية واسع، وبينت أنه "في الساعة 1:20 سمعت ضوضاء أسفل برجي مباشرة، خرجت، ولم أر شيئًا، وكنت أخشى أن يكون أحدهم قد دخل إلى موقعي، ثم سمعت صوت الحصى، واستدرت ولم يكن هناك شيئًا، وعادت للجلوس على الكرسي بعد أن لاحظت أن كل شيء على ما يرام، ولم تقم بالإبلاغ لأنها لم ترى شيئًا، وكانت تعتقد أن ما تسمعه مجرد تخيلات".

واعترفت نعوم أنها غفوت قليلًا لأنها كانت تعاني من آلام في المعدة، وأن ذلك كان ما بين 12:40 إلى 1:20 ليلًا، وفاقت عندما سمعت ضجيجًا، وكانت مستيقظة، ولم تكن في حالة نوم كامل.

وتشير الصحيفة العبرية، إلى هناك برجان آخران للحراسة لم يلاحظ منهما خروج السجناء السنة، وبسبب نقص القوى العاملة، فإن برج 8 الذي حفر النفق أسفله بشكل مباشر وكان قريبًا جدًا من حفرة الخروح لم يكن فيه أي حارس، أم برج 7 الذي يطل أيضًا على حفر الخروج كان الحارس "إيلان" في ذلك الوقت ويخدم في سجن منذ عام تقريبًا حينها، مثل "نعوم" كان مسلحًا ببندقية M16، وكان معه مصباح يدوي وجهاز لا سلكي، لكنه لم يتمكن من كشف أو ملاحظة أي شيء.

وشهد "إيلان"، أنه قضى الوقت في البرج وهو يدخن ويقرأ كتابًا، وفي حوالي الساعة الواحدة سمع صوت الكلاب تنبح، وخرج للتحقق، ونظر داخل السجن وحوله وإلى منطقة الحقول، ولم يجد أي شيء على مدار 3 دقائق كاملة.

ويظهر من التحقيق المدة التي استغرقها حراس السجناء ليدركوا فرارهم، ولم يكن هذا معروفًا لولا سائق مركبة أجرة لاحظ أشخاص مشبوهين يعبرون الطريق من السجن باتجاه حقول كيبوتس بيت هاشيتا، وأبلغ الشرطة الإسرائيلية عن طريق الهاتف حول ذلك في الساعة 1:49 ليلًا.


دولة أوروبية تعاقب مواطنيها بالسجن حال الإفراط فى استهلاك الطاقة

يواجه السويسريون، الذين سيرفعون درجة حرارة منازلهم أكثر من 19 درجة مئوية (66.2 درجة فهرنهايت) هذا الشتاء، في انتهاك لتوجيهات الحكومة بشأن نقص الغاز المحتمل، غرامات وعقوبة السجن لمدة تصل إلى ثلاث سنوات.

وقال المتحدث باسم وزارة الاقتصاد السويسرية ماركوس سبورندلي لصحيفة "بليك" الثلاثاء: "انتهاكات قانون الإمدادات في البلاد تشكل دائما مخالفات أو حتى جرائم وتستوجب مقاضاة السلطات (لمرتكبيها) بشكل تلقائي".

وبحسب الصحيفة، ففي حالة الانتهاك المتعمد للمبادئ، قد يواجه المواطنون عقوبة بالسجن تصل إلى ثلاث سنوات.

وأفادت "بليك" بأنه حتى الانتهاك الناتج عن الإهمال لهذه الإجراءات سيعاقب عليه بغرامة.

وفي أواخر أغسطس، قالت السلطات السويسرية إنه في حالة نقص الغاز، يجب ألا تتجاوز درجة الحرارة في الغرف التي يتم تسخينها بالغاز 19 درجة مئوية، وفقا لمشروع مرسوم.

علاوة على ذلك، لا يمكن تسخين المياه إلا حتى 60 درجة مئوية، بينما يُحظر استخدام السخانات أو خيام الهواء الساخن، ويجب أيضا إيقاف حمامات الساونا والمسابح.

ومن المتوقع أن تواجه سويسرا مخاطر عالية بشكل لا يصدق لنقص الكهرباء والغاز، وفي أواخر أغسطس حث فيرنر لوجينبول، رئيس مفوضية الكهرباء السويسرية، المواطنين على تخزين الشموع والحطب، مشيرا إلى احتمال انقطاع التيار الكهربائي في الشتاء المقبل.


ارتفاع حصيلة قتلى زلزال الصين إلى 74

أعادت الصين فتح الطرق المؤدية إلى مركز الزلزال الذي وقع يوم الاثنين في مقاطعة سيتشوان بجنوب غرب البلاد وبلغت قوته 6.8 درجة، وجرى استئناف حركة المرور حسبما ذكرت وسائل الإعلام الرسمية اليوم الأربعاء، في حين ارتفع عدد القتلى إلى 72.

وذكرت صحيفة الشعب اليومية أن 259 شخصا أصيبوا في الكارثة وما زال 26 في عداد المفقودين حتى مساء الثلاثاء.

وألحق الزلزال، الذي يعد أقوى زلزال يضرب المقاطعة منذ عام 2017، الدمار بالعديد من المباني وخلف أضرارا جسيمة في البنية التحتية للطاقة والمياه والاتصالات.

وهرع رجال الإنقاذ من أجل الوصول إلى من تقطعت بهم السبل واستعادة المرافق، في حين تم إجلاء 11 ألفا يوم الثلاثاء من إقليم لودينج مركز الزلزال.

وسجل مركز شبكات الزلازل الصيني في وقت مبكر اليوم الأربعاء زلزالا بقوة ثلاث درجات عند مركز الزلزال على عمق 12 كيلومترا.

كما حذر خبراء الأرصاد الجوية من احتمال هطول أمطار غزيرة على المنطقة حتى يوم الجمعة.