أشار الدكتور يونس مخيون، إلى مَا يعقبه فَرح الظفر بالذنب من أنواع الأحزان والهموم والغموم والمصائب، متساءلًا من يَشْتَرِي فرحة سَاعَة بغم الابد.
وتابع في منشور له عبر فيس بوك: "و انْظُر مَا يعقبه فَرح الظفر بِالطَّاعَةِ وَالتَّوْبَة النصوح من الانشراح الدَّائِم وَالنَّعِيم وَطيب الْعَيْش ووازن بَين هَذَا وَهَذَا ، ثمَّ اختر مَا يَلِيق بك ويناسبك".
وأكد مخيون أن كل يعْمل على شاكلته ، وكل امْرِئ يصبو الى مَا يُنَاسِبه، مضيفًا إختر لنفسك مفتاح دار السعادة.
واستطرد: "أسعد الله صباحكم بالأعمال الصالحة والمداومة علي الطاعه والاحسان فهنيئا لمن عمل صالحا ودوام علي الطاعة واجتنب المعاصي والذنوب".