• الرئيسية
  • الأخبار
  • لا تسمحوا للأقلام المغرضة بالتأثير على الأخوة مع الأشقاء العرب.. أبرز تصريحات الرئيس السيسي خلال القمة العالمية للحكومات اليوم

لا تسمحوا للأقلام المغرضة بالتأثير على الأخوة مع الأشقاء العرب.. أبرز تصريحات الرئيس السيسي خلال القمة العالمية للحكومات اليوم

  • 41
الفتح - الرئيس السيسي

انطلقت القمة العالمية للحكومات اليوم الاثنين، بإمارة دبي فى الإمارات العربية المتحدة، بمشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي، ونحو 20 رئيس دولة وحكومة وأكثر من 250 وزيرا ورؤساء نحو 80 منظمة دولية، وعدد كبير من خبراء الاقتصاد الدوليين ورؤساء الشركات العالمية.

وشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في "المائدة المستديرة للشركات المليارية"، وذلك على هامش المشاركة في فعاليات القمة العالمية للحكومات بإمارة دبي، وبحضور مسئولي عدد من كبريات الشركات الناشئة المليارية في تطبيقات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي والتجارة الإلكترونية والإدارة المستدامة للموارد.

كما شارك الرئيس السيسي في جلسة "تمكين القطاع الخاص ودور الصندوق السيادي المصري"، وذلك على هامش فعاليات القمة العالمية للحكومات بإمارة دبي، وبحضور ممثلي عدد من الشركات العائلية الكبرى، إلى جانب السادة محافظ البنك المركزي، ووزراء الخارجية، والتخطيط والتنمية الاقتصادية، والتعاون الدولي، والمالية، والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والتجارة والصناعة، والمدير التنفيذي لصندوق مصر السيادي

كما التقى  الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم مع الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم إمارة دبي

كما التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم في دبي مع السيدة كريستالينا جورجييفا، المدير العام لصندوق النقد الدولي

وجاءت أبرز تصريحات الرئيس السيسي اليوم:

- أكد الرئيس حرص مصر على التواصل المستمر مع المستثمرين للتعرف على المشاكل والمعوقات التي تواجههم والعمل على حلها وتذليل كافة العقبات أمامهم

-  أهمية دور القطاع الخاص، خاصةً الشركات الناشئة ورواد الأعمال، وذلك كقاطرة للتنمية المستدامة من خلال الاستثمارات ونقل المعرفة لا سيما الحديثة والتكنولوجية.

- استعراض جهود الدولة لجذب الاستثمارات وتشجيع ريادة الأعمال، فضلًا عن مناقشة آفاق التعاون والمشروعات المستقبلية الممكنة بين مصر والحضور من الشركات والمؤسسات، وذلك في ضوء التقدم المحرز على مستوى الإصلاح الاقتصادي الهيكلي وتهيئة البنية التشريعية والمؤسسية لجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية إلى مصر، إلى جانب ما تتمتع به مصر من مقومات كقوى بشرية وبنية أساسية مؤهلة تم تحديثها والتوسع فيها خلال السنوات الماضية، ومصادر متنوعة للطاقة وسوق ضخمة

- أكد الرئيس أن تقدم وازدهار إمارة دبي ودولة الإمارات يشكل تجربة تنموية ملهمة لكافة المنطقة، معربًا عن التقدير للدعوة المميزة لمصر كضيف شرف في القمة العالمية للحكومات في دبي، والتي تساهم في توليد أفكار خلاقة تمثل سبيلًا ملهمًا لمواجهة مختلف التحديات الإقليمية، مؤكدًا أن الحرص المصري على المشاركة بها من خلال وفد رفيع المستوى برئاسة الرئيس يعكس عمق العلاقات المميزة بين البلدين الشقيقين، والتي تمثل أساسًا هامًا للحفاظ على الأمن والمصالح العربية في المنطقة.

- ثمن الرئيس المشاركة المثمرة والتعاون البناء بين الحكومة المصرية وصندوق النقد الدولي لمواصلة تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي الشامل

- أكد الرئيس حرص مصر على الاستمرار في تعزيز الإصلاحات الهيكلية المتعلقة بالسياسات المالية والنقدية وتعظيم دور القطاع الخاص، بما يساعد على توفير مناخ إيجابي لكافة المستثمرين وأسواق المال العالمية حول الاقتصاد المصري، ويعزز من فرص الاستثمار والآفاق الواسعة التي تتيحها.

- لولا وقوف الأشقاء في الإمارات والسعودية والكويت لما تمكنت مصر من الوقوف مرة ثانية ولا تسمحوا للأقلام والأفكار ومواقع التواصل المغرضة بالتأثير على الأخوة اللي بينا كما مصر شهدت تحديات عديدة جميعها كان أولوية للدولة ولا يمكن تأجيله

- بعد بيان 3-6-2013 حضر الشيخ محمد بن زايد رئيس الإمارات لمصر وهو يعلم المطلوب

- سفن الغاز والبوتجاز والسولار والبنزين وصلت مصر والشيخ محمد بن زايد نظم مع الأشقاء العرب الدعم المقدم لمصر

- مصر وضعت الطاقة على رأس أولوياتها والشعب المصري لم يكن قادرا على تحمّل أزمة انقطاع الكهرباء سنة أخرى وأنفقت الدولة على الكهرباء 1700 مليار جنيه حينما كان الدولار الأمريكي بـ8 جنيهات.

- تكلف تطوير قطاع النقل تريليوني جنيه وتحدي الكهرباء والنقل ينطبق على التحديات الأخرى التي حرصت الدولة على تطويرها

عملت الدولة على قطاعات كثيرة في وقت واحد لإنهاء التطوير في أسرع وقت ممكن والاحتياطي اللي كان موجود في مصر بعد 2011 وحتى 2013 كان يستهلك في المواد البترولية

- الدولة قضت على فيروس سي بأفكار ومبادرات ناجحة كما نفذت خططا للتطوير في العديد من المجالات وسعت مصر في السابق للربط الكهربائي مع السعودية واليونان وإيطاليا والسودان وليبيا لكنها لم تكن مستعده