13 حلًّا للتغلب عليه.. أسباب العناد عند الأطفال وخطوات العلاج

  • 27
الفتح - العناد عند الأطفال

عناد الأطفال مشكلة تعانيها أغلب الأسر، لكنها ليست مستعصية عند فهم أسبابها، وما الإيجابي والسلبي فيها، والتعامُل الأصح مع الطفل لتظل عند حدها الإيجابي، ويقول خبيران متخصصان في الاستشارات النفسية وتعديل السلوك لـ "سكاي نيوز عربية"، 13 حلا لهذه المشكلة كي تمر بسلام، وكذلك ماذا تفعل الأسرة إن لم يستجِب طفلها لهذه الحلول.


أسباب العند المفرط:

- محاولة الطفل لفت انتباه أولياء الأمور في حال وجود أطفال آخرين.

- تعرض الطفل لـ"التهميش" من الأسرة.

- سعيه للحصول على المزيد من الاهتمام.

- تعرضه للعقاب المفرط أو التعنيف.

- التدليل الزائد.

- وصم الطفل بأنه "عنيد" وتكرار ذلك الوصف أمامه.

- وجود مشكلات زوجية داخل الأسرة تدفع الطفل لاتخاذ "سلوك دفاعي لا شعوري".

- إفراط الطفل في ممارسة "الألعاب الإلكترونية".


13 حل لمواجهة عناد الأطفال


- اهتمام أولياء الأمور بتصرفاتهم أمام أطفالهم؛ لأنها تنعكس عليهم.

- عدم وصف الأطفال بـ"صفات سيئة" أثناء تعديل سلوكهم، مثل القول له أنت "طفل عنيد" أو "غير مهذب".

- إيجاد "حل بديل" عند رفض طلب الطفل، فعندما يطلب الآباء من أبنائهم مثلا "إغلاق التلفاز أو عدم استخدام الهاتف المحمول" نقدم له بديلا كاللعب الجماعي أو القيام بنشاط آخر.

- "الرفض بحب"، يعني امتناع الآباء عن تكرار "كلمة لا" أمام الطفل، حيث يمكن رفض طلبه بصورة "غير مباشرة".

- تجنب "الأوامر المباشرة"، والأحسن إعطاء الطفل عدة خيارات.

- إعطاء الأطفال "مساحة من الحرية" في اختيار أصدقائهم وملابسهم وطعامهم.

- "المدح المتكرر" على كل التصرفات الإيجابية.

-عدم تصدير الخلافات الزوجية للأبناء، وأن يكون النقاش بين الزوجين بعيدا عنهم.

- ترك الحرية للطفل للتعبير عن نفسه.

- عدم تعنيفه وعقابه بالضرب، أما البديل فيمكن حرمانه من بعض الأشياء بشكل غير مكثّف.

- وقف "التدليل الزائد عن الحد"، والأحسن الاستجابة لبعض الطلبات وعدم الاستجابة لأخرى.

- عدم التفرقة بين الأبناء في المعاملة.

- تقليل استخدام الطفل الألعاب الإلكترونية.