تناولت جريدة
"الفتح" في عددها الذي سيصدر غدا الجمعة، عدة موضوعات وقضايا مهمة
وحيوية داخليا وخارجيا؛ حيث تصدر صفحتها الأولى عنوان "الأزهر يواجه التشيع"
و"برهامي: التحالف الغربي ضد داعش؟ أم داعم لها؟"، و"الكيان
الصهيوني يعبث في القارة الأفريقية للضغط على مصر وتوصيل مياه النيل لصحراء النقب"،
و"مخيون: تدخل أمريكا العسكري قد يكون إرهاصا للتقسيم الجديد للمنطقة".
وناقشت في حوارها مع الدكتور
محمود عبد المنعم، نائب رئيس لجنة شئون القرآن بالدعوة السلفية، حول سبل عودة
الأمة لكتاب ربها، ومسابقة "أم السعد" للقرآن الكريم.
وتناولت في شارعها
السياسي زيارة "كيري" و"لورديان" لمصر، ومحاولة "الجنزوري"
لم
شمل القوى المدنية استعدادا للانتخابات البرلمانية، ورفع حالة الطوارئ داخل وزارة
التربية والتعليم استعدادا للعام الدراسي الجديد.
وواصلت في تقاريرها رصد "منتدى
الوسطية والحوار" الذي أطلقه الأزهر الشريف، والمؤتمر العربي للحد من
الكوارث، ومؤتمر "اليورومني" ومحاربته للفساد، وقرار إحالة "كريمة"
للتحقيق، ورضوخ قطر للضغوط الخارجية واستبعاد قيادات الإخوان.
وناقشت في أخبار العالم مشكلة
الصراع على كرسي الرئاسة الجزائري، والذكرى الـ23لمذبحة صابرا وشاتيلا، وغلق
السودان للمراكز الثقافية الإيرانية.
وفتحت تحقيقا موسعا حول الحمى
الروماتيزمية وسبل علاجها، واحتضار صناعة الغزل والنسيج، وتحالف ضرب داعش، وصناعة
الحديد والصلب في مصر.
وتناولت في صفحة
"الأسرة والطفل" و"آراء حرة" عدة موضوعات وقضايا هامة.
