نفت وزارة الأوقاف ما نسبته أحد المواقع إليها، بأن "الكيان الصهيونى جار ولا يجوز الجهاد والحرب معها"، معتبرة
ذلك بمحاولة من أصحاب النفوس الخربة، ومُروجي الشائعات، ودعاة الهدم والتخريب.
وأضافت الصفحة الرسمية للوزارة، أنها تؤكد
للمرة العشرين أن ما لا ينشر على موقع الوزارة من تصريحات لا ينسب لها بأي صورة من
الصور ولا يمثل وجهة نظرها، وأن ما نُشر في هذا الشأن محض افتراء وكذب وتضليل،
يُقصد به تهييج الرأي العام تجاه الحكومة بصفة عامة ووزارة الأوقاف بصفة خاصة.
وأكدت رفضها أي مظهر من مظاهر التطبيع مع الكيان الصهيوني، أما ما يتصل بالمعاهدات الدولية فهذا شأن الدولة لا وزارة الأوقاف.