اقرأ في العدد الجديد "163" من جريدة "الفتح"

  • 100
جريدة الفتح


تناولت جريدة "الفتح" في عددها الذي سيصدر غدًا إن شاء الله ، عدة موضوعات وقضايا مهمة وحيوية داخليًا وخارجيًا؛ حيث تصدر صفحتها الأولى عنوان "على أعتاب نهاية خارطة الطريق.. سنشارك في الانتخابات رغم التحفظات"، و"بكار: خروج قانون "الدوائر" بغير مشاورة علامة غير صحيحة"، و"الدعوة السلفية: الهجوم على ثوابت الدين من أعظم أسباب انحراف الشباب نحو التكفير والإلحاد"، و"الأزهر والبحوث الإسلامية يؤكدان: أفكار "الهلالي" ضالة ومنحرفة.. ونظرته خاطئة.. ويتغافل عمدًا عن القول الفصل لخدمة أهدافه"، و"البنك المركزي: مصر ضمن الدول السبع الأقل أداءً والأضعف نموًّا.. وفرص العمل ما زالت معدمة".


وناقشت في حوارها مع المهندس محمد رمضان حسن عضو اللجنة الهندسية لحزب النور، سبل الري الحديثة وأثر ذلك في مجال الزراعة لو طبقتها مصر؛ كذلك حاورت الدكتور صلاح هاشم أستاذ التخطيط والتنمية بجامعة الفيوم، حول الأزمات التي تعانيها مصر، ورأيه في حكومة "محلب" والعمل الأهلي بصورة عامة.

وتناولت في شارعها السياسي اختبارات حزب النور النهائية لمرشحي البرلمان، وقانون تقسيم الدوائر الانتخابية وتبعاته على الحالة السياسية والبرلمانية، وعودة رجال المخلوع للساحة السياسية وترشحهم للبرلمان، وأزمة الانتحار.

وواصلت في تقاريرها رصد حقيقة اختبارات "الأوقاف" لاختيار الخطباء وإعطاء التصريحات لهم، وجنون ارتفاع الأسعار، وفضيحة حصول "محمود بدر" على قطعة أرض مجاملة من وزير الزراعة، وتضاعف خسائر البورصة، وإنشاء نادي التجار وتطوير قاعاته.


وفتحت تحقيقًا موسعًا حول مشكلة غلق أبواب مصانع مدينة العكرشة، وهبوط أسعار النفط، ومشاكل الدارسين بالمعاهد الأزهرية، ورفع الدعم عن المترو، ومشاكل الجهاز المركزي للمحاسبات.

وناقشت في أخبار العالم فضائح التعذيب العنصرية في أمريكا، وسقوط اليمن في قبضة الشيعة، وتصاعد المواجهات بين السلطة الفلسطينية والصهاينة، ودفاع السعودية عن نفسها بسلاح البترول .


وتناولت في صفحة "الأسرة والطفل" و"آراء حرة" عدة موضوعات وقضايا مهمة.