* النمطية في التفكير تقتل الجيل القديم، والفوضى في التجديد ستقتل الجيل الجديد!
نريد إبداعا لا تقليدا، وتوازنا لا حُمقا بدعوي التغيير!
* سطوة المألوف تجعلك خائفا من التجديد، وضعفك في الإبداع يجعل أتباع المألوف يزدادون تمسكا بما هم عليه!
انتبه: فأنت رمانة الميزان!
* الأعراف السائدة في مجتمعاتنا لا تتغير بسهولة، لكنها تتغير!
فمن يسعي إلي التغيير عليه أن يوطن نفسه لطول زمن وعتاد مناسب لمقاومة مستمرة!
* يجب أن تكون أفكارنا عالمية نستطيع أن نعرضها في كل مكان، وهذا لا يكون إلا بالاهتمام بالأصول والكليات والمقاصد والغايات لا بدهاليز الفروع!
* عندما تتحول الفكرة إلي خندق؛ فإن من فيها يظن أن كل من على سطح الأرض مُعرض للذوبان والسقوط! نحن نريد فكرة تجمعنا لا خندقا نُدفن فيه!
* المجتمع لا يسمع لك بمفردك، بل ويرى غيرك أكثر منك، بل وهناك من يلعب على وتر تيسير كل شيء له، فلا تظن أنك بمفردك في ملعب الحياة!
* أنت توجه خطابك إلي كل المجتمع وعينك على جزء صغير منه، ثم يبدأ هذا الجزء الصغير بنفس عملك نحو باقي المجتمع؛ وهنا تكون قد نجحت.
* تغيير المجتمعات أمامه عقبات، منها ثقافتهم الموروثة وجبلتهم المطبوعة وقدرتهم على التمييز، وعرفهم السائد ومصالحهم المتشابكة والمعقدة!
* قد لا تملك إعلاما ولا تعليما، ولا تستطيع سن قوانين لنشر الفضيلة، لكنك تملك تلاوة الوحي ونشره والعمل به؛ وهذا يقلل كثيرا جدا من الشرور!