تناولت جريدة "الفتح" في عددها الـ 261، الصادر غدًا الجمعة، عدة موضوعات محورية.
ويأتي بعده عنوان "وزير التربية والتعليم يغرق في 3 ملفات.. هل ينجح في حلها؟، وإجماع سياسي وقانوني على عدم إلغاء الحبس في قضايا خدش الحياء.
وعرضت في تقارير مصغرة استنكار واسع لفيلم الجزيرة المسيء للجيش المصري، والأمم المتحدة تصاب بـ"الخرس" أمام مذابح المسلمين في بورما، واندلاع حرائق الكيان الصهيوني تثير العديد من التساؤلات، وهل ساهم الإخوان المسلمون بالكويت في تفتيت الأصوات لإسقاط "التجمع السلفي"، والبرلمان العراقي يمنع الميلشيات الطائفية غطاءً سياسيا لاستكمال جرائمها، والحكومة المصرية تعصف بصناعة الدواجن.
وفتحت الصحيفة، تحقيقا موسعا حول الخصخصة، وكيف تُطل بوجهها القبيح من جديد؟
وكذا وقفت "الفتح" على "ثغرات قانون الاستثمار الجديد".
وإقرأ في هذا العدد العديد من المقالات الهامة.. لعدد من العلماء والمحللين..
الدكتور ياسر برهامي يكتب: "الأسماءالصفات.. بين الحقيقة والمجاز" و الدكتورعلاء بكر يكتب:"تركيا التي لا نعرفها"، بينما كتب الشيخ علي حاتم "سبحانك هذا ضلال مبين"
وتعليقاً على فيلم العساكر الذي أذاعته قناة الجزيرة القطرية، كتب المهندس أحمد الشحات مقالا بعنوان :"فيلم العساكر.. بين الحقيقة والمؤامرة!، أماالدكتور أحمد عبد الحميد عنوز يكتب :"العمل المؤسسي مقدمة وتعريف"
والدكتور أحمد حمدي كتب :"الالتزام المؤسسي"