الخارجية الصينية تستعين بكلمات منسوبة للنبي محمد ﷺ لتأكيد العلاقة التاريخية مع العرب

  • 67
الفتح - حديث ضعيف

استعانت الخارجية الصينية، بحديث ضعيف منسوب إلى النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-، في استدلال منها على العلاقة التاريخية بين الصين والعرب، وذلك في إطار الاحتفاء الصيني بأول قمة عربية صينية، ستستضيفها المملكة العربية السعودية، بعد غد الجمعة.

ونشرت مساعدة وزير خارجية الصين والمتحدثة باسم الوزارة، هوا تشوينج، صورة عليها حديث منسوب إلى النبي: “اطلبوا العلم ولو في الصين”، وقالت إن التقدير المتبادل بين شعبي الصين والمملكة العربية السعودية، يعود إلى قرون عديدة، ولا يزال صدى كلمات النبي محمد قبل 1400 عام يتردد حتى اليوم، بحسب قولها.

ويعتبر حديث "اطلبو العلم ولو في الصين" من الأحاديث التي حكم عليها علماء الحديث بالضعف.