ناقشت جريدة "الفتح" في عددها الذي سيصدر غدًا الجمعة، عددا من الموضوعات الحيوية والشاملة محليا وعربيا وعالميا؛ فقد جاء في صدر صفحتها الأولى عنوان "حكومة محلب تحت الاختبار"، ثم "ضبط الأمن .. تنشيط الاقتصاء .. جمع الشمل .. أهم ما يرتقبه الشعب من الحكومة الجديدة"، ثم "الاعتماد على الكفاءات هو الحل"، ثم "النور يستنكر مقتل مصطفى الشبل"، ثم "أمة واحدة"، ثم "كادر المهن الطبية"، ثم "تونس تعلن الحرب على النقاب".
وناقشت في حوارها مع والد الدكتور مصطفى الشبل أسباب الحادث وتداعياته، كذلك ناقشت مع الشيخ مصطفى دياب مسئول الطلائع بالدعوة السلفية، أهمية منظومة الظلائع والعمل معهم، وأثر ذلك على الطلائع أنفسهم وعلى المجتمع ككل.
وناقشت في شارعها السياسي الخلافات التي دبت داخل تحالف دعم الشرعية، وعودة الحرس الجامعي، وقضية الضباط الملتحين، وسحب الثقة من نقيب المحامين، والمهنية الإعلامية لقناة"الجزيرة"، وحوادث اغتيال رجال الجيش والشرطة.
وواصلت في تقاريرها إسقاط أقنعة الفساد، ومناقشة قضية "الأولتراس" و "وارتداء النقاب بتونس".
وفتحت تحقيقا موسعا حول تضارب قرارات حكومة الببلاوي تحت عنوان "الأيادي المرتعشة وتضارب القرارات أطاحت بالبلاوي"، كذلك كادر المهن الطبية، والاحتجاجات الفئوية.
واقرأ أيضا مع هذا العدد "وأعوذ بك من شماتة الأعداء" لعصام حسنين، و"خواطر حول العمل المؤسسي بالدعوة" لأحمد حمدي، و"تحديات تحتاج قامات" للدكتور بسام الزرقا.
كما تناولت الصحيفة الأوضاع السورية وتداعياتها على المنطقة برمتها، وأوضاع المسلمين في تركستان، وإقليم النبجاب وخطر تقسيم باكستان.
