تناولت جريدة "الفتح" في عددها الذي سيصدر غدا الجمعة، عدة موضوعات وقضايا مهمة وحيوية داخليا وخارجيا؛ حيث تصدر صفحتها الأولى عنوان "إثيوبيا تواصل خنق مصر"، و"حوثية اليمن تهدد الأمن القومي المصري والسعودي"، و"أبراج المراقبة الأمريكية في سانت كاترين تهدد العمق الاستراتيجي المصري والعربي"، و"مخيون: النور الحزب الوحيد على الساحة الآن"، و"جموع الشعب تدين وتستنكر التفجيرات الأخيرة".
وناقشت في حوارها مع المهندس
صلاح عبد المعبود عضو الهيئة العليا لحزب النور، حول الأوضاع الحالية وهل الصراع
الآن سياسي أم ديني؟ كذلك تحاورت مع الدكتور حسام المساح الأمين العام السابق
للمعاقين، حول سبب استقالته من منصبه وأوضاع ذوي الاحتياجات الخاصة عامة.
وتناولت في شارعها
السياسي الهجمة الإعلامية الشرسة التي يتعرض لها حزب النور، وقانون مباشرة الحقوق
السياسية، وحرب السدود الإثيوبية، ومشكلة المياه وأثرها على الزراعة بمصر، وحملة
"الدفاع عن ثوابت الإسلام" التي أطلقتها الدعوة السلفية للرد على شبهات
المشككين، ومشروع النقل السياحي، وإلقاء مخلفات المصانع في النيل وأثره على
الثروة السمكية، ومشكلة غلاء المعيشة والبطالة.
وواصلت في تقاريرها رصد تخصيص
الحكومة أراض لإنتاج الكهرباء، والمناهج الأزهرية المعدلة، واستقرار سعر الجنيه
المصري، وانتفاض جامعات مصر ضد التعصب والإرهاب الفكري.
وناقشت في أخبار العالم مشكلة
الصراع اليمني وحصار الحوثيين للعاصمة صنعاء، وخطاب السيسي في الأمم المتحدة،
والعصر الذهبي لشيعة العراق.
وفتحت تحقيقا موسعا حول تلاعب
مسئولي وزارة الكهرباء بشباب مصر، وخطة النهوض بالقطاع العام، ومشكلة المواقع الإباحية
، وأزمة المفصولين بوزارة الأوقاف، ورفع المصروفات الدراسية بالمدارس الخاصة.
وتناولت في صفحة
"الأسرة والطفل" و"آراء حرة" عدة موضوعات وقضايا هامة.
