استطاع المجال الطبي أن يستفيد من الدم الأزرق الذي يتميز به سلطعون "حدوة الحصان"، وهو مخلوق بحري يشبه حدوة الحصان، في الكشف عن السموم التي تفرزها البكتيريا في الدم، مما يوفر مصفاةً بيولوجيةً فعالةً لتعقيم العلاجات الوريدية والمعدات الطبية والكشف عن السموم فيها وعزلها قبل استخدام المرضى لها، حسب توصية إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية.
كشف تقرير نشرته الـ "سي إن إن" عن تناقص أعداد السلطعون في السنوات الأخيرة بنسبة من 75% إلى 90% خلال الخمسة عشر سنة الأخيرة، وتزايد الحاجة لتطوير بديل صناعي للحد من الضغط على السلطعونات.
