تنوه جريدة الفتح على السادة المتابعين بأن خدمة الرسائل النصية القصيرة SMS والتي تحمل اسم الجريدة، لم يعد لها علاقة بالفتح، وأن ما يحدث هو متاجرة باسم الجريدة بغير إذن ولا موافقة.
وأضاف مجلس إدارة جريدة "الفتح" أنه سوف يتم إتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاه كل الأطراف الضالعة في عملية استغلال اسم الجريدة في هذه الخدمة.