أعرب مسؤولان كبيران في الأمم المتحدة، عن "شديد الحزن والصدمة" للتصعيد الأخير في العنف بسوريا، وحضا على تأمين وصول فوري إلى حلب، حيث تشن قوات النظام السوري هجوماً للسيطرة على الأحياء الشرقية الخاضعة لسيطرة فصائل المعارضة.

وقال منسق الشؤون الإنسانية في سوريا، علي الزعتري، والمنسق الإقليمي للشؤون الإنسانية للأزمة السورية، كيفن كينيدي، إن "الأمم المتحدة تعرب عن شديد حزنها وصدمتها من التصعيد الأخير في الأعمال القتالية التي تجري في مناطق عديدة من سوريا، وتدعو جميع الأطراف إلى وقف كامل للهجمات العشوائية على المدنيين والبنى التحتية المدنية".