• الرئيسية
  • تقارير وتحقيقات
  • نشرة الصباح | أوروبا تشتكي نقص السلاح والذخيرة.. نوبات خوف وهلع تصيب الناجين من الزلزال.. بيان وزارة الصحة بشأن جدري القرود

نشرة الصباح | أوروبا تشتكي نقص السلاح والذخيرة.. نوبات خوف وهلع تصيب الناجين من الزلزال.. بيان وزارة الصحة بشأن جدري القرود

  • 35
الفتح - أوكرانيا

على مدار الساعة، نشرت الفتح مجموعة من الأخبار المحلية والعالمية، حيث واكبت الأحداث فور وقوعها، وفي مقدمتها أوروبا تشتكي نقص السلاح والذخيرة.. نوبات خوف وهلع تصيب الناجين من الزلزال.. بيان وزارة الصحة بشأن جدري القرود، بالإضافة إلى عدد من التقارير والتصريحات الخاصة.


وإليكم التفاصيل.. 


بسبب دعم أوكرانيا.. مخازن الأسلحة الفرنسية تعاني من نقص الذخيرة

أفادت صحيفة لو فيجارو الفرنسية، أن القوات المسلحة الفرنسية تعاني من نقص في الذخيرة على خلفية المساعدة العسكرية التي أرسلتها باريس إلى أوكرانيا، وفقا لوكالة تاس الروسية.

وذكرت الصحيفة الفرنسية، نقلا عن نائبين فرنسيين في البرلمان كتبا تقريرا عن احتياجات الجيش الفرنسي من الأسلحة، أن التقرير يحدد أسباب إعادة تقييم مخزونات الذخيرة، مع الأخذ في الاعتبار إمكانية حدوث مواجهة كبيرة في المستقبل.

وخلال التقرير يحث النائبان الفرنسيان على تجديد الترسانات العسكرية للبلاد، كما يجب التخلي عن سياسة الاحتفاظ بالمخزونات الدفاعية عند الحد الأدنى لأسباب اقتصادية.

وقالت الصحيفة، إن التوترات بين من يفضلون دعم أوكرانيا وأولئك الذين يريدون إنقاذ المخزونات لأسباب تتعلق بالدفاع الوطني، من المتوقع أن تتزايد في المستقبل القريب.

وكان قد صرح جيمي شيا، نائب مساعد الأمين العام السابق لحلف الناتو، لشبكة سكاي نيوز في وقت سابق، بأن الناتو قد استنفد إلى حد كبير المخزونات العسكرية المتاحة أثناء مساعدة أوكرانيا، وسيتعين عليه التعامل بشكل عاجل مع مشكلة تجديد مخزوناته.



الدفاع الروسية: تراجع القوات الأوكرانية لمسافة 3 كيلومترات في جمهورية لوجانسك
 
 أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم الأربعاء عن تراجع القوات الأوكرانية لمسافة ثلاث كيلومترات في جمهورية لوجانسك الشعبية.

وأوضحت الوزارة - في بيان أوردته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية - أن العسكريين الروس من المنطقة العسكرية المركزية اخترقوا الدفاع الأوكراني الموجه في منطقة غابات في جمهورية لوجانسك الشعبية، مضيفة أنه "أثناء هجوم العسكريين في المنطقة العسكرية المركزية تراجعت القوات الأوكرانية بشكل عشوائي عن الخطوط المحتلة سابقا إلى مسافة تصل إلى ثلاث كيلومترات، حتى خط الدفاع الثاني الأكثر تحصينا والذي لم يستطع صد هجوم العسكريين الروس".

وأضاف البيان أن العسكريين الأوكرانيين غادروا مواقعهم على عجل وتركوا ممتلكات عسكرية وجثث القتلى.

وتابع: "قامت القوات الأوكرانية أثناء تغطيتها لتراجعها بتلغيم المنطقة آليا باستخدام ألغام مضادة للمشاة، وبالرغم من ذلك تمكنت وحداتنا من بسط السيطرة على المواقع الأوكرانية السابقة وتابعت العمليات الهجومية".



نوبات هلع واضطراب تصيب الناجين من زلزال تركيا وسوريا

 قال أطباء في مستشفى ميداني في مدينة إسكندرون بجنوب تركيا إنهم يعالجون أعداداً متزايدة من المرضى الذين يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة ونوبات هلع بعد زلزال الأسبوع الماضي.

وبحسب وسائل إعلام، قالت بينا تيواري، الضابطة بالجيش الهندي: "في البداية كان المرضى ممن أصيبوا بجروح تحت الأنقاض.. الآن يأتي مزيد من المرضى مصابين باضطراب ما بعد الصدمة، بعد كل الصدمات التي مروا بها أثناء الزلزال وما شاهدوه"، مشيرة إلي أن كثيرين من الناس أصيبوا بنوبات هلع.

وتجاوز إجمالي عدد القتلى في تركيا وسوريا 37 ألفاً ودمر الزلزال وتوابعه مدناً بأكملها في كلا البلدين تاركاً الناجين بلا مأوى في برد قارس ويكافح كثيرون منهم للعثور على مكان للمبيت ومرافق صرف صحي.

والصدمات التي عانى منها الناجون هائلة. فقد تم انتشال بعضهم من تحت الأنقاض بعد ساعات في البرد والظلام ليكتشفوا وفاة أفراد أسرة أو فقدهم وليروا الأحياء المزدحمة التي كانوا يقيمون فيها قد تحولت إلى ركام من الخرسانة.

والميجر تيواري هي جزء من فريق من نحو 100 خبير من الهند أنشأوا مستشفى ميدانيا، بعد تدمير مستشفى محلي، لعلاج الناجين من الزلزال الذي يعد أحد أسوأ الزلازل في تاريخ تركيا الحديث.

في السياق نفسه، قال مسؤول طبي تركي: "بدأ الناس الآن فحسب يدركون ما حدث لهم بعد فترة الصدمة هذه".



الصحة: جميع الحالات المصابة بجدرى القرود تعافت تماما ولا داعٍ للقلق
 
أكد الدكتور عمرو قنديل، مساعد وزير الصحة والسكان لشئون الطب الوقائى: إن جميع الحالات التى تم الإعلان عن إصابتها بمرض جدرى القرود تعافت تماما، وقال "لا داعٍ للقلق".

وأضاف مساعد وزير الصحة والسكان لشئون الطب الوقائى، أن الطب الوقائي منظومة متكاملة وتمتلك أقوى أنظمة الرصد.

وكانت وزارة الصحة والسكان، قد قالت: إن جدري القرود ينتقل عن طريق مخالطة المصابين بالفيروس لفترات طويلة وبشكل وثيق.

وتابعت وزارة الصحة والسكان: يجب تجنب مخالطة أي شخص مصاب بأي مرض لتحمي نفسك من عدوى جدري القرود، وقالت: جدرى القرود لا ينتقل بسهولة ولا ينتقل عن طريق الهواء لمسافات طويلة. 

وكان الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، قال: إن جدرى القرود ليس سريع الانتشار، وينتقل من خلال المخالطة اللصيقة، وليس من خلال المخالطة العادية، مشيرا إلى أن إصابة أحد مخالطى حالة جدرى القرود المعلن عنها 8 ديسمبر الجارى جاء من خلال المخالطة اللصيقة للحالة المصابة.

وأضاف المتحدث باسم وزارة الصحة، أن انتقال جدرى القرود يتم من خلال استخدام أدوات المريض والمخالطة المباشرة، فهو لا ينتشر بسهولة عبر الملاصقة العادية، ومعدل انتشار المرض ليس سريع.


زلزال يضرب شرقي أوروبا.. وكشف علاقته بكارثة تركيا وسوريا
 
ضرب زلزال بقوة 5.6 درجات مناطق في رومانيا، الثلاثاء، بحسب المركز الأميركي للمسح الجيولوجي، وشعر به سكان دول مجاورة مثل بلغاريا وصربيا.

وتحدثت تقارير محلية وأنباء نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي عن أضرار طفيفة لحقت بمبان وسيارات في رومانيا، وأظهرت أهالي يسارعون للخروج من أبنية. ولم تسجل تقارير عن إصابات أو خسائر كبيرة.

وقع الزلزال الساعة 3:16 بعد الظهر (13:16 ت غ) على عمق 10 كيلومترات في مقاطعة غورج جنوب شرق رومانيا، على ما ذكر المركز الأميركي على موقعه الإلكتروني.

وتعرضت هذه المنطقة في رومانيا، الإثنين، لزلزال أقل قوة لم يتسبب بأضرار أو إصابات.

ولا علاقة لهذين الزلزالين بالزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا الأسبوع الماضي، بحسب المعهد الوطني الروماني لفيزياء الأرض، الثلاثاء، لكن الهزات المتكررة أثارت قلق بعض الأهالي.



أكثر من 35 ألف قتيل.. أعداد ضحايا كارثة الزلزال في ارتفاع مستمر

 أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن 35418 شخصا لقوا حتفهم نتيجة الزلزال الذي وقع الأسبوع الماضي، ما يجعل الكارثة الأكثر فتكا منذ تأسيس البلاد قبل 100 عام، في حين قتل ما يزيد عن 5000 شخص في سوريا.

وأسفر زلزال إرزنجان الهائل في عام 1939 عن مقتل حوالي 33000 شخص، وقال أردوغان إن 105505 أشخاص أصيبوا نتيجة الزلزال الذي ضرب مدينة كهرمان مرعش في 6 فبراير.

كان أردوغان يتحدث في أنقرة عقب اجتماع لمجلس الوزراء استمر 5 ساعات في مقر إدارة الكوارث والطوارئ التركية (أفاد).


تحذير دولي من خطر حاد.. 4 دول في مرمى "كارثة"

حذّر الأمين العام للأمم المتحدة، من خطر حدوث نزوح جماعي من جراء ارتفاع منسوب مياه المحيطات بسبب ارتفاع درجة حرارة الأرض، داعياً إلى "سد ثغرات" القانون الدولي، وخصوصاً بالنسبة للاجئين.

وقال أنطونيو غوتيريش أمام مجلس الأمن: "الخطر حاد بالنسبة لنحو 900 مليون شخص يعيشون في مناطق ساحلية منخفضة - واحد من كل عشرة أشخاص على الأرض".

وأضاف أن "مجتمعات تعيش في مناطق منخفضة وبلدان بأكملها يمكن أن تختفي إلى الأبد".

وتابع: "سنشهد هجرة جماعية لمجموعات سكانية بأكملها، على نحو غير مسبوق".

وفي حين أنّ بعض الدول الجزرية الصغيرة التي يسكنها عدد قليل من الناس معرّضة لخطر الاختفاء التام، يمتد تأثير ارتفاع مستويات سطح البحر وتوسّع المحيطات الناجم عن ذوبان الجليد جراء ارتفاع درجات الحرارة، على نطاق أوسع.

وشدّد غوتيريش على أنه "مهما كان السيناريو، فإن دولًا مثل بنغلادش والصين والهند وهولندا كلها في خطر".



البنتاجون يعلن عن مواجهة روتينية بين مقاتلات أميركية وروسية

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون)، أن 4 مقاتلات روسية دخلت المنطقة الدفاعية الأميركية قرب ولاية ألاسكا، من دون أن تخرق المجال الجوي الأميركي، الإثنين.

وأوضحت الوزارة أنها أرسلت طائرات مقاتلة من أجل اعتراض الطائرات الروسية، في واقعة وصفها المسؤولون بـ"مواجهة روتينية" لا تتعلق بسلسلة الأجسام المجهولة الطائرة التي أسقطتها الولايات المتحدة خلال الأيام الأخيرة.

وقالت قيادة الدفاع الجوي لأميركا الشمالية في بيان، إن الطائرات الروسية الأربع دخلت منطقة الدفاع الجوي الأميركي يوم الإثنين، وظلت خارج المجال الجوي الأميركي والكندي.

وأوضحت أن طائرتين "إف 16" أميركيتين اعترضتا الطائرات الروسية، حيث اقتربتا منها لتحذيرها.