كفاكِ همًّا

  • 196
أرشيفية



اعلمي أن الدنيا دار الشقاء لا دار الراحة والرخاء، الجميع يعاني والجميع يشكو، لكن السعيد هو من بثَّ شكواه إلى ربه ليس لهذا وهذا.
لا تجعلي للدنيا قيمة، ألا ترين أن كل شيء نجعل له قيمة نحزن عليه؟!.
من أراد السعادة بحث عنها في الدعاء، فلا تستسلمي لأحزانك، دعيها جانبًا، وامضي في طريقك، واسعدي نفسك بما بين يديك ولا تنتظري من يسعدك.