عاجل

في اليوم الـ 141: أبرز تطورات العدوان "الإسرائيلي" على قطاع غزة

  • 16
الفتح - قصف غزة

تواصل قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 141 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، والأحزمة النارية مع ارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

وأفادت مصادر إعلامية، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف -اليوم السبت- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة مئات الشهداء والجرحى.

وانتشل مواطنون جثماني قتيلين بعد إطلاق الاحتلال الإسرائيلي النار في خان يونس جنوبي قطاع غزة، تقبلهم الله في الشهداء.

وقصفت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي بشكل مكثف الأحياء الغربية لمدينة خان يونس.

وأصيب عدد من المواطنين جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة زمزم في مخيم المغازي وسط القطاع.

وأطلقت آليات الاحتلال النار والقذائف بشكل مكثف تجاه أحياء مخيم خان يونس. 

ووصل عدد من الإصابات إلى مستشفى شهداء الأقصى جراء قصف الاحتلال لدير البلح وسط القطاع.

وشن الطيران الحربي الإسرائيلي سلسلة غارات على مدينة خان يونس.

ونفذت طائرات الاحتلال حزاما ناريا على بلدة خزاعة.

وأعدمت قوات الاحتلال عددا من المواطنين خلال جلوسهم على سطح منزلهم في حي النصر بمدينة غزة.

وقصفت مدفعية الاحتلال غربي مدينة خان يونس.

وشن الطيران الحربي الإسرائيلي عدة غارات على بلدات شمالي قطاع غزة.

وواصلت قوات الاحتلال توغلها في حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة وسط اشتباكات مع المقاومة له، والقصف المدفعي والجوي على الحي.

وقتل عدد من المواطنين وإصابة آخرين بجروح مختلفة، في سلسلة غارات لطائرات الاحتلال، استهدفت منازل في حي الزيتون بمدينة غزة، وتواجه سيارات الإسعاف صعوبة بالغة في نقل الجرحى، وجثامين القتلى، تقبلهم الله في الشهداء؛ بسبب استمرار القصف.

كما تعرضت أحياء الصبرة، وتل الهوى، والدرج بمدنية غزة إلى قصف مدفعي مكثف، مخلّفا عشرات الإصابات.

وقصفت زوارق الاحتلال الشريط الساحلي لمدينة غزة وشمالي القطاع بين الفينة والأخرى.

وقتل ستة مواطنين، تقبلهم الله في الشهداء، وأصيب آخرون، في استهداف طائرات الاحتلال عددا من المنازل في النصيرات، والبريج، ودير البلح وسط قطاع غزة.

ويواصل الاحتلال تشديد الخناق على مجمع ناصر الطبي ومستشفى الأمل في خانيونس.

ولا تزال المجاعة تشتد وتتوسع في غزة وشمالها، مع استمرار الحصار والعدوان الصهيوني وصمت المجتمع الدولي.

والليلة الماضية قتل طفل في مستشفى كمال عدوان بسبب سوء التغذية والمجاعة التي يشنها الاحتلال على مدينة غزة وشمالها.

وفي وقت متأخر من مساء أمس الجمعة، قصفت طائرات الاحتلال منزل محمود زعيتر بدير البلح، ما أدى إلى ارتقاء 22 قتيلا، تقبلهم الله في الشهداء، وإصابة 50 آخرين.