• الرئيسية
  • تقارير وتحقيقات
  • نشرة الصباح | سلطات إيران تعتقل ابنة شقيقة خامنئي.. تصريحات أردوغان عن مصر.. وكأس العالم وإفساد العقيدة والعقول

نشرة الصباح | سلطات إيران تعتقل ابنة شقيقة خامنئي.. تصريحات أردوغان عن مصر.. وكأس العالم وإفساد العقيدة والعقول

  • 39
الفتح - خامنئي والحرس الثوري

على مدار الساعة، نشرت الفتح مجموعة من الأخبار المحلية والعالمية، حيث واكبت الأحداث فور وقوعها، وفي مقدمتها إيران تعتقل ابنة شقيقة خامنئي.. تصريحات أردوغان عن مصر.. وكأس العالم وإفساد العقيدة والعقول، بالإضافة إلى عدد من التقارير والتصريحات الخاصة.


وإليكم التفاصيل.. 



وسائل إعلام إيرانية: اعتقال ابنة شقيقة علي خامنئي

كشفت وسائل إعلام إيرانية عن اعتقال السلطات لـ فريدة مرادخاني، ابنة شقيقة المرشد الإيراني علي خامنئي، بعد ظهورها في مقطع فيديو تدين فيه النظام الذي يقوده خالها وتصفه بـ "النظام المجرم وقاتل الأطفال".

وفي سياق متصل كتب شقيقها محمود مرادخاني، على "تويتر" أنه تم اعتقالها يوم الأربعاء، بعدما توجهت إلى مكتب المدعي العام بناء على استدعائها للمثول أمام مكتب الادعاء في طهران.

وبعد اعتقالها  نشر شقيقها مقطع فيديو ، لأخته وهي تدين فيه "القمع الواضح والصريح" الذي يتعرض له الإيرانيون، على حد قولها في الفيديو ، كما انتقدت تقاعس المجتمع الدولي، ودعته إلى قطع كل علاقاتها بطهران.
 

داعية: كرة القدم أصبحت صناعة تَعبَث بالعقول وبها كثير من الموروثات والأفكار المخالفة لعقائد الأمم

قال محمود عبد الحفيظ البرتاوي الكاتب والداعية الإسلامي، إن كرة القدم لم تعد  مجرد رياضة أو لهوًا مجردًا غير محفوف بالشُّبُهات، والمخاطر البدنية والنفسية والعقدية، وإنما أصبحت صناعة تَعبَث بالعقول والأفهام، وتمرر من خلالها كثير مِن الموروثات والأفكار المخالفة لعقائد الأمم والشعوب؛ فصارت تستهدف احتواء الجماهير مِن شَتَّى الشعوب والبلدان، وتعمل على تحفيزها وشحنها، وتخديرها، وفرض ثقافات مغايرة لما نشأت وترعرعت عليه. 

وأوضح الداعية في مقال له نشرته الفتح، أن كرة القدم صارت  منافسة بين أطرافها وبين غير الممارسين من المشجِّعين والدَّاعمين لها، لا تتقيَّد أو تلتزم بما ينبغي الالتزام به من أحكام الإسلام وآدابه. 

وأشار إلى أن كرة القدم تحوَّلت من كونها ممارسة للعبة رياضية غرضها التريض واللهو المباح، إلى تجارة وحرفة ومهنة غرضها التربح والتكسب، وتحصيل أموال طائلة، ومبالغ فاحشة؛ حتى صارت حلمًا وأملًا للمكسب السريع من كثير من الشباب الذين يلهثون وراءها؛ رغم أنها في الأصل لا تعدو -في أحسن أحوالها- مجرد لهو مباح إذا انضبط بالضوابط الشرعية لا ينبغي المبالغة فيه؛ فضلًا عن إنفاق المال والوقت عليه. 

وبين الداعية أنه لا شك أن اللهو المباح بضوابطه "ومنه: كرة القدم" لا يصلح أن يكون مهنة أو وظيفة للتكسب والتربح: مشيرًا إلى قول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (لا سَبَقَ إِلا فِي نَصْلٍ أَوْ خُفٍّ أَوْ حَافِرٍ) (رواه الترمذي وأبو داود، وصححه الألباني)، موضحًأ أن كرة القدم ليست منها؛ فالسبق عليها لا يجوز، وإنما يأخذ اللاعبون أجرة مِن النوادي المشارِكة في المسابقات؛ فلذلك اتخاذها مهنة وعملًا لا يجوز، وما سبق أخذه مِن هذه الأموال حقه أن يُنفق في مصالح المسلمين.


داعية: انشغال المهتمين بكرة القدم إلى حدِّ التفرغ ولو على حساب الصلوات والفرائض المكتوبات ينذر بخطر شديد

قال محمود عبد الحفيظ البرتاوي الكاتب والداعية الإسلامي، إن كرة القدم لم تعد  مجرد رياضة أو لهوًا مجردًا غير محفوف بالشُّبُهات، والمخاطر البدنية والنفسية والعقدية، وإنما أصبحت صناعة تَعبَث بالعقول والأفهام، وتمرر من خلالها كثير مِن الموروثات والأفكار المخالفة لعقائد الأمم والشعوب؛ فصارت تستهدف احتواء الجماهير مِن شَتَّى الشعوب والبلدان، وتعمل على تحفيزها وشحنها، وتخديرها، وفرض ثقافات مغايرة لما نشأت وترعرعت عليه.

وأشار الداعية في مقال له نشرته الفتح، إلى قول شيخ الإسلام بن تيمية -رحمه الله- في بيان حكم التكسب من اللعب: "بذل المال فيما لا ينفع في الدِّين ولا في الدنيا منهي عنه، وإن لم يكن قمارًا، وأكل المال بالباطل حرام بنص القرآن، وهذه الملاعب من الباطل؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "كُلُّ مَا يَلْهُو بِهِ الرَّجُلُ المُسْلِمُ بَاطِلٌ، إِلَّا رَمْيَهُ بِقَوْسِهِ، وَتَأْدِيبَهُ فَرَسَهُ، وَمُلَاعَبَتَهُ أَهْلَهُ، فَإِنَّهُنَّ مِنَ الحَقِّ" (رواه أحمد وغيره، وحسنه الأرناؤوط في تحقيق مسند الإمام أحمد، وقول الألباني: صحيح إلا قوله: "فإنهن مِن الحق")... وقد يرخَّص في بعض ذلك إذا لم يكن فيه مضرة راجحة، لكن لا يؤكل به المال؛ ولهذا جاز السباق بالأقدام والمصارعة، وغير ذلك، وإن نهي عن أكل المال به" (الفتاوى الكبرى)، وذكر السيوطي رحمه الله: "عدم جواز التكسب باللهو حتى لو كان مباحًا، وهذا ما عليه أكثر أهل العلم" (انظر: الأشباه والنظائر).

ونوه عبد الحفيظ عن ما جاء في فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث والإفتاء بالسعودية: "ما لا يستعان به في الحروب: كاللعب بكرة القدم، والملاكمة، والمصارعة؛ فلا يجوز إن كان بجوائز للفائز، وإن كان بغير جوائز جاز منه ما لا يشغل عن واجب، ولا يوقع في محرم، ولا ينشأ عنه ضرر وإلا حرم".

وأوضح الداعية أنه قد وصل انشغال المهتمين والمعنيين بكرة القدم إلى حدِّ التفرغ لمتابعة هذه المباريات، ولو على حساب الصلوات والفرائض المكتوبات، حتى استشرى ذلك وعم على المقاهي وداخل البيوت، بل تعاطى ذلك الكبار والصغار، وصارت النساء أيضًا ينشغلن بها، ويحرصن على متابعتها!.

وأكد أن هذا ينذر بخطر شديد من جرَّاء استمرار استنزاف هذه الساحرة المستديرة واستباحتها لعقول مَن تأثَّروا بها، وظنوا أنها مصدرٌ لصناعة الأمجاد والبطولات، وهم يجهلون حقيقة ما آلت إليه هذه الصناعة، وكيف تقف خلفها جهات تعمل على استغلالها لتكون منطلقًا لنشر دعواتها الباطلة والهدَّامة بين شعوب العالم، كما هو غير خافٍ الآن، بل صار أمرًا واضحًا جليًّا يصرِّحون به من ضرورة دعم الإباحية والشذوذ من خلال بطولة كأس العالم لكرة القدم في دولة قطر.


داعية: كرة القدم أدت إلى التعصب الأعمى وغفلة القلوب وإفساد العقيدة

قال محمود عبد الحفيظ البرتاوي الكاتب والداعية الإسلامي، إن كرة القدم لم تعد  مجرد رياضة أو لهوًا مجردًا غير محفوف بالشُّبُهات، والمخاطر البدنية والنفسية والعقدية، وإنما أصبحت صناعة تَعبَث بالعقول والأفهام، وتمرر من خلالها كثير مِن الموروثات والأفكار المخالفة لعقائد الأمم والشعوب؛ فصارت تستهدف احتواء الجماهير مِن شَتَّى الشعوب والبلدان، وتعمل على تحفيزها وشحنها، وتخديرها، وفرض ثقافات مغايرة لما نشأت وترعرعت عليه. 

وأوضح البرتاوي في مقال له نشرته الفتح، أن الأمر لم يعد مجرد لعب ولهو؛ إذًا لهان الأمر، فإن هذه اللعبة إذا انضبطت بضوابط الشرع والكتاب والسنة؛ لم يكن هناك بأس أو حرمة في مشاهدتها ما لم يؤدِّ ذلك إلى تضيع صلاة أو وقوع في مخالفة شرعية، ومع ذلك لقلنا أيضًا: إنها من اللغو الذي يحسن بالإنسان التنزه عنه والإعراض عنه، كما قال الله -تعالى-: (وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ) (المؤمنون:3).

 وأعرب الكاتب أن كرة القدم باتت سكرة حقيقية تؤدي إلى غفلة القلوب، وساحرة قبيحة لم تخطف الأبصار وحسب، بل خطفت العقول، وأوغرت الصدور، وخرجت عن الحدِّ المسموح به والمألوف، إلى التعصب الأعمى الذي يؤدي إلى السبِّ والشتم، والتشاحن -على أضعف الأحوال-؛ فضلًا عن العدوان، والاشتباك بالأيدي والأرجل، ومحاصرة الملاعب واللاعبين، وإتلاف الأموال، وسفك الدماء، وتمييع، بل إفساد عقيدة الولاء والبراء، وغير ذلك من المفاسد الكثيرة والخطيرة!

وأشار إلى نداء فضيلة الشيخ الدكتور "محمد إسماعيل المقدم" حفظه الله -الذي صدح به قبل أن تظهر هذه المساوئ والبلايا العظيمة لكرة القدم ومتابعتها- تحت عنوان: "عقار المجنونة المستديرة": "يا أحفاد أبي بكر وعمر، وعثمان وعلي ومعاوية، وصلاح الدين، إن البطلَ ليس الذي يتقن اللهو الباطل واللغو الفارغ لتكون راية فريقه العليا، ولكن البطل هو الذي يعمل بالإسلام، ويغيظ أعداء الله، وتشتد نكايته فيهم، ويجاهد في سبيل الله لتبقى كلمة الله هي العليا، وكلمة الذين كفروا السفلى يا أصحاب بدر، والقادسية، وحطين، وعين جالوت، والقسطنطينية: إن النصر يتحقق بالكدح في الدعوة والجد في الجهاد حتى يدخل الناس في دين الله أفواجًا، إن المجد يُصنَع في المساجد والمحاريب، ثم في المدارس والجامعات، والمعامل والمصانع والمزارع، حتى نخرج من وهدة التَّخَلُّف، ونطهِّر بلادنا من وحل المعاصي، وعار الفسق، ومستنقع الفن العفن" (الإجهاز على التلفاز)".


"البرتاوي": هناك أجندات هدفها اختراق المجتمع الإسلامي وإغراقه في الشهوات المخالفة للفطرة عبر كرة القدم

قال محمود عبد الحفيظ البرتاوي الكاتب والداعية الإسلامي، إن كرة القدم لم تعد  مجرد رياضة أو لهوًا مجردًا غير محفوف بالشُّبُهات، والمخاطر البدنية والنفسية والعقدية، وإنما أصبحت صناعة تَعبَث بالعقول والأفهام، وتمرر من خلالها كثير مِن الموروثات والأفكار المخالفة لعقائد الأمم والشعوب؛ فصارت تستهدف احتواء الجماهير مِن شَتَّى الشعوب والبلدان، وتعمل على تحفيزها وشحنها، وتخديرها، وفرض ثقافات مغايرة لما نشأت وترعرعت عليه. 

وأكد الداعية في مقال له نشرته الفتح، أن هناك أجندات إستراتيجية يُعمَل على تنفيذها بكلِّ قوة؛ لاختراق كافة شرائح المجتمع الإسلامي في كافة بلدان العالم، والعمل على تغيير ثوابته ومعتقداته، أو -على الأقل- زعزعتها مرحليًّا، وإغراق المجتمعات الإسلامية في براثن الشهوات والممارسات الجنسية المخالفة للفطرة الإنسانية التي فَطَر الله الناس عليها، حتى صار الآن مَن يرتدي عَلَم المثليين، ويرفع شعار: "مجتمع الميم!" هو صاحب رسالة للمجتمع الغربي أنه مواطن متحضر، ومَن يرفض دعم المثلية يصبح شخصًا جاهلًا منحرفًا يُشَنَّع عليه ويُهَاجَم أشد المهاجمة!

وأشار إلى ما واجهه اللاعب "إدريسا غانا غاي"، لاعب كرة القدم السنغالي المسلم الذي تخلَّف عن مباراة فريقه باريس سان جيرمان أمام مونبلييه، ورفض ارتداء قميص يحمل ألوان عَلَم المثلية الجنسية، والذي يسمَّى: "علم الرينبو" أو "علم قوس قزح"؛ لأنه بحكم كونه مسلمًا لا يجوز له دعم المثلية والشذوذ الجنسي الذي يخالف أحكام الإسلام؛ فتم استجوابه على عدم مشاركته في مباراة "جولة دعم المثلية"، وخرجت صحف عالمية مؤيدة للمثليين تعلِّق على سلوك هذا اللاعب؛ وتصفه بالمشين، وطالبوه بتقديم اعتذار رسمي!، وفي المقابل: احتفت الصحف الإنجليزية والعالمية باللاعب "جيك دانيلز" أول لاعب كرة قدم بريطاني يفصح عن مثليته!

وأوضح أن مما يجهله الكثيرون: أن الاتحاد الدولي لكرة القدم اشترط على البلدان الراغبة في تنظيم نهائيات كأس العالم أن تضمن للجماهير التي ستحضر لمتابعة المونديال الحماية من كافة أنواع التمييز، بما في ذلك التمييز القائم على الميول الجنسية المحرمة للأفراد، وعدم انتقاد حرية المثلية الجنسية المخالفة للفطرة والعقيدة، والممارسات الجنسية بكلِّ صورها وأشكالها بأي صورة من الصور!


أردوغان: تحدثت مع السيسي 45 دقيقة ونبني العلاقات مع مصر

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في تصريحات أُذيعت أمس الأحد، إن عملية بناء العلاقات مع مصر ستبدأ باجتماع وزراء من البلدين، وإن "المحادثات ستتطور انطلاقا من ذلك".

وبعد سنوات من التوتر بين البلدين، صافح أردوغان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في قطر، الأسبوع الماضي، فيما وصفه بيان للرئاسة المصرية بأنه بداية جديدة في العلاقات الثنائية بينهما.

وفي برنامج حواري تلفزيوني تم تسجيله في محافظة تركية، قال أردوغان إنه تحدث مع السيسي لنحو 30 إلى 45 دقيقة في ذلك اللقاء، على هامش افتتاح كأس العالم لكرة القدم في قطر.

وأضاف: "لقد ركزنا المحادثات مع السيد السيسي هناك وقلنا لنتبادل الآن زيارات الوزراء على مستوى منخفض. بعد ذلك، دعونا نوسع نطاق هذه المحادثات"، وأشار أيضا إلى إمكانية تحسين العلاقات مع سوريا.

وأوضح: "يمكن أن تعود الأمور إلى نصابها مع سوريا في المرحلة المقبلة مثلما جرى مع مصر"، والعام الماضي، بدأت أنقرة والقاهرة مشاورات بين كبار مسؤولي وزارتي الخارجية، وسط مساع من تركيا لتخفيف التوتر مع عدد من الدول.


السعودية.. تحذيرات من تكرار سيناريو سيول جدة بمكة والمدينة المنورة

أوصت المديرية العامة للدفاع المدني السعودية الجميع بتوخِّي الحيطة والحذر لاحتمالية هطول أمطار رعدية على أجزاء من مناطق المملكة، ابتداءً من اليوم (الاثنين) حتى الأربعاء المقبل.

وبيَّنت المديرية العامة أنه بناء على تقرير المركز الوطني للأرصاد ستتأثر مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والحدود الشمالية وتبوك والجوف وحائل بأمطار متوسطة إلى غزيرة ورياح نشطة السرعة، قد تؤدي إلى جريان السيول، كما ستتأثر المنطقة الشرقية والقصيم بأمطار متوسطة في مجملها، كما لا يستبعد أن تتكون السحب الرعدية الممطرة المصحوبة برياح نشطة خلال الفترة نفسها على أجزاء من مناطق مكة المكرمة والرياض وعسير وجازان والباحة.

كما أهابت المديرية العامة بالجميع توخِّي الحيطة والحذر من المخاطر المحتملة في مثل هذه الأجواء، والابتعاد عن أماكن تجمُّع السيول، والالتزام بتعليمات الدفاع المدني المعلنة عبر وسائل الإعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي؛ حفاظاً على سلامتهم.


بكين: الصين وروسيا ترفضان الهيمنة أحادية القطب وسياسة القوة الغاشمة

 صرح وزير الخارجية الصيني وانج يي خلال اجتماعه مع السفير الروسي لدى بكين إيجور مورجولوف، بأن الصين وروسيا لن تعترفا أبدا بسياسة القوة الغاشمة والهيمنة أحادية القطب.

ونقلت وكالة تاس الروسية عن وانج يي قوله "تدعو الصين وروسيا معا إلى عالم متعدد الأقطاب ولا يعترفان بالهيمنة أحادية القطب".

وتابع أن البلدين "تدافعان بحزم عن نظام العلاقات الدولية مع الأمم المتحدة التي تلعب الدور المركزي، وهو نظام عالمي قائم على القانون الدولي. إنهما يرفضان سياسة القوة الغاشمة".

وأضاف أن "هذا الموقف في الجانب الصحيح من التاريخ ويتماشى مع توجهات التطور الحديث"، موضحا أن الصين وروسيا ستعززان التنسيق والتعاون فيما بينهما، بغض النظر عن الوضع الدولي المتغير.

وقال: "بغض النظر عن التغييرات التي قد تحدث في الوضع الدولي، ستواصل الصين وروسيا، الجارتان العظيمتان، بناء الثقة المتبادلة الاستراتيجية والتعاون العملي، وتطوير الشراكة والتنسيق الاستراتيجي الشامل بينهما، والدفاع عن عدم الانحياز والعدالة في الساحة العالمية".