عاجل
  • الرئيسية
  • تقارير وتحقيقات
  • نشرة الظهيرة | السيسى يتابع العمل فى سد "نيريرى".. الخارجية الفلسطينية تحذر من مخاطر اقتحامات الأقصى.. و75 عاما على مجزرة دير ياسين إحدى جرائم الاحتلال الصهيوني

نشرة الظهيرة | السيسى يتابع العمل فى سد "نيريرى".. الخارجية الفلسطينية تحذر من مخاطر اقتحامات الأقصى.. و75 عاما على مجزرة دير ياسين إحدى جرائم الاحتلال الصهيوني

  • 24
الفتح - عبد الفتاح السيسي

على مدار الساعة، نشرت الفتح مجموعة من الأخبار المحلية والعالمية، حيث واكبت الأحداث فور وقوعها، وفي مقدمتها: متابعة الرئيس السيسى سير العمل فى سد "نيريرى" بتنزانيا تتصدر اهتمامات الصحف، كما استعرضت "الفتح" الخارجية الفلسطينية تحذر من مخاطر توسيع دائرة المشاركين في اقتحامات الأقصى، وعلى صعيد آخر نشرت "الفتح" عن 75 عاما على مجزرة دير ياسين إحدى جرائم الاحتلال الصهيوني ، بالإضافة إلى عدد من التقارير والتصريحات الخاصة.

وإليكم التفاصيل..


الخارجية الفلسطينية تحذر من مخاطر توسيع دائرة المشاركين في اقتحامات الأقصى

أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، استهداف الاحتلال المتواصل للمسجد الأقصى المبارك والمصلين والمعتكفين فيه.

كما أدانت الخارجية حملات التحريض المستمرة التي يطلقها غلاة المتطرفين وعلى رأسهم الوزير الفاشي بن غفير، والتي تدعو إلى تغيير الوضع الراهن في المسجد، وكذلك عمليات التحريض على الوجود الفلسطيني برمته، وتكريس الاقتحامات وتوسيع دائرة المشاركين فيها، الأمر الذي يظهر بوضوح من خلال الازدياد الملحوظ في أعداد المقتحمين.

واعتبرت أن العدوان الإسرائيلي المتواصل على المسجد الأقصى، امتداد لمحاولات تغيير واقعه القانوني والتاريخي القائم، بهدف تكريس تقسيمه الزماني على طريق تقسيمه مكانياً، واستخفاف إسرائيلي رسمي بالمواقف العربية والإسلامية والدولية، والمطالبات العالمية للحكومة الإسرائيلية بالكف عن إجراءاتها القمعية ووقف الاقتحامات الاستفزازية.

وحذرت الخارجية من نتائج حملات التحريض المتواصلة والممنهجة ضد القدس ومقدساتها وتداعياتها،  وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك، وطالبت مجلس الأمن الدولي باتخاذ ما يلزم من خطوات عملية لتنفيذ القرارات الأممية ذات الصلة.

75 عاما على مجزرة دير ياسين إحدى جرائم الاحتلال الصهيوني

 يصادف اليوم التاسع من إبريل، الذكرى الـ75 لمجزرة دير ياسين، التي نفذتها الجماعتان الصهيونيتان "أرجون" و"شتيرن" عام 1948، وأسفرت عن استشهاد 250 إلى 360 فلسطينيا.

في ذلك الوقت، ووفق شهادات الناجين، فإن الهجوم الإرهابي على قرية دير ياسين، الواقعة غرب مدينة القدس المحتلة، بدأ قرابة الساعة الثالثة فجرا، لكن الصهاينة في حينه تفاجؤوا بنيران الأهالي التي لم تكن في الحسبان، وسقط من اليهود 4 قتلى، وما لا يقل عن 32 جريحا.

بعد ذلك، طلبت العصابات المساعدة من قيادة "الهاجاناه" في القدس وجاءت التعزيزات، وتمكّنوا من استعادة جرحاهم وفتح الأعيرة النارية على الأهالي دون تمييز بين رجل أو طفل أو امرأة.

وقد استعان الإرهابيون بدعم من قوات "البالماخ" في أحد المعسكرات بالقرب من القدس، حيث قامت من جانبها بقصف دير ياسين بمدافع الهاون لتسهيل مهمة العصابات المهاجمة.

واستمرت المجزرة الوحشية الصهيونية حتى ساعات الظهر، وقبل الانسحاب من القرية، جمع الإرهابيون اليهود كل من بقي حيا من المواطنين العرب داخل القرية وأطلقوا عليهم النيران لإعدامهم أمام الجدران.

ومنعت الجماعات اليهودية، في ذلك الوقت، المؤسسات الدولية، بما فيها الصليب الأحمر، من الوصول إلى موقع الجريمة للوقوف على ما حدث على أرض الواقع.

مناحيم بيغن، كان رئيسا لعصابة "الهاجاناه"، وبعد تأسيس دولة الاحتلال أصبح رئيسا للوزراء، وقد تفاخر بهذه المذبحة في كتاب له فقال: "كان لهذه العملية نتائج كبيرة غير متوقعة، فقد أصيب العرب بعد أخبار دير ياسين بهلع قوي، فأخذوا يفرون مذعورين.. فمن أصل 800 ألف عربي كانوا يعيشون على أرض "إسرائيل" الحالية – فلسطين المحتلة عام 1948 لم يتبق سوى 165 ألفا".

 وتابع قائلا: "لقد خلقنا الرعب بين العرب وجميع القرى في الجوار. وبضربة واحدة، غيرنا الوضع الإستراتيجي".

 كانت مجزرة دير ياسين عاملاً مؤثراً في الهجرة الفلسطينية إلى مناطق أُخرى من فلسطين أو البلدان العربية المجاورة، لما سببته من حالة رعب عند المدنيين، ولعلّها الشَّعرة التي قصمت ظهر البعير في إشعال الحرب العربية الإسرائيلية في عام 1948.


متابعة الرئيس السيسى سير العمل فى سد "نيريرى" بتنزانيا تتصدر اهتمامات الصحف

تصدرت متابعة الرئيس عبدالفتاح السيسي، سير العمل في سد "جوليوس نيريري" لتوليد الطاقة الكهرومائية في تنزانيا، الذي ينفذ تحت إشراف الحكومة المصرية، اهتمامات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الأحد.

وتحت عنوان: "السيسي يبحث سير العمل في سد "نيريرى" بتنزانيا"، قالت صحيفة "الجمهورية"، بحث الرئيس عبدالفتاح السيسي تطورات سير العمل في سد "جوليوس نيريري" لتوليد الطاقة الكهرومائية في تنزانيا، الذي ينفذه تحالف شركتي المقاولون العرب والسويدي إليكتريك بإشراف الحكومة المصرية، ويعد أضخم مشروع تنموى يتم تنفيذه على مستوى تنزانيا، حيث يسهم في توليد ضعف حجم الطاقة المتوفرة حاليًا بالبلاد، ومن ثمّ، يمثل نموذجًا يُحتذى به في التعاون المثمر، الذي تحرص عليه مصر مع أشقائها الأفارقة، نحو البناء والتعمير لصالح جميع الشعوب الإفريقية.

وأوضحت الصحيفة، أن ذلك جاء خلال اجتماع الرئيس السيسي أمس مع رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، ووزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية الدكتور عاصم الجـزار، لتناول موقف الأعمال الجارية في عدد من المدن الجديدة، من بينها العاصمة الإدارية الجديدة، ومدينة العلمين الجديدة، بالإضافة إلى متابعة المشروعات المتعددة لتطوير منطقة القاهرة التاريخية.


اتهام روسيا بالوقوف وراء تسريبات الوثائق العسكرية الأمريكية السرية

قال ثلاثة مسؤولين أمريكيين لوكالة رويترز إنه من المرجح أن تكون روسيا أو عناصر موالية لها وراء تسريب وثائق عسكرية أمريكية سرية تقدم صورة جزئية للحرب في أوكرانيا.

وأعلنت وزارة العدل الأمريكية، فتح تحقيقا في تسريب وثائق سرية من وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) توضح قدرات أوكرانيا القتالية ونقاط الضعف.

وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أفادت بأن مجموعة جديدة من الوثائق السرية التي يبدو أنها تتناول بالتفصيل أسرار الأمن القومي للولايات المتحدة، من أوكرانيا إلى الشرق الأوسط والصين، ظهرت على مواقع التواصل الاجتماعي، يوم الجمعة.

وكان تسريب سابق لوثائق عسكرية أمريكية سرية على وسائل التواصل الاجتماعي أعطى صورة جزئية للحرب في أوكرانيا.


تسريب لوثائق استخباراتية يكشف زيف التقارير الأمريكية عن الخسائر الروسية بأوكرانيا

يبدو أن تسريبًا مزعومًا لوثائق البنتاجون التي نُشرت على العديد من مواقع التواصل الاجتماعي يوم الجمعة يوضح بالتفصيل مساعدة الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي لأوكرانيا، وفق ما ذكرت شبكة يورونيوز.

ربما تم أيضًا تغيير صور المستندات أو استخدامها كجزء من حملة معلومات مضللة.

وفتحت وزارة العدل الأمريكية تحقيقا في الامر، وتعد الوثائق ، التي قيل إنها نُشرت في الأصل على Discord وتم تداولها على نطاق واسع على منصات التواصل الاجتماعي مثل Twitter ، وصفت بأنها "سرية" وتشبه التحديثات الروتينية التي تصدرها هيئة الأركان المشتركة للجيش الأمريكي يوميًا ولكن لا توزعها علنًا.

وهي مؤرخة في الفترة من 23 فبراير إلى 1 مارس وتقدم ما يبدو أنه تفاصيل حول تقدم الأسلحة والمعدات المتجهة إلى أوكرانيا بجداول زمنية أكثر دقة مما تقدمه الولايات المتحدة بشكل عام.

تشير بعض العلامات الموجودة على الوثائق ، التي اطلعت عليها يورونيوز ، إلى أنه ربما تمت مشاركتها مع أوكرانيا وحلفاء الناتو ، من بين آخرين.

الوثائق ليست خطط حرب، ولم تقدم أي تفاصيل عن أي هجوم مضاد في أوكرانيا مخطط له.

أظهرت بعض نسخ الوثائق المزعومة التي تم تسريبها عدم دقة أو تعديلات صريحة - بما في ذلك تقديرات خسائر القوات الروسية التي تقل بشكل كبير عن الأرقام التي أعلنها المسؤولون الأمريكيون - مما دفع البعض للتشكيك في صحة الوثائق.

وقالت سابرينا سينج المتحدثة باسم البنتاجون في بيان يوم الجمعة إن وزارة الدفاع "أحالت رسميا" الأمر إلى وزارة العدل للتحقيق.


بشكل مفاجئ.. دولة إفريقية تطرد سفير ألمانيا

أعلنت حكومة تشاد في بيان أنها أمرت السفير الألماني جوردون كريكه بمغادرة البلاد في غضون 48 ساعة، في قرار قالت مصادر إنه مدفوع بتصريحات له بشأن تأخر انتقال تشاد إلى الحكم المدني بعد انقلاب عام 2021.

وكتبت وزارة الإعلام التشادية على تويتر : "قرار الحكومة هذا مدفوع بالموقف الذي يفتقر للكياسة وعدم احترام التقاليد الدبلوماسية".

وقال مصدران بالحكومة التشادية، إن السفير كريكه انتقد تأجيل إجراء الانتخابات بعد الانقلاب، وحكما صدر العام الماضي سيسمح للزعيم العسكري المؤقت محمد إدريس ديبي بخوض انتخابات عام 2024.

ولم تعلق وزارة الخارجية الألمانية على طرد كريكه، لكن مصدرا مطلعا على تقدير الوزارة للموقف قال إن هذه الخطوة "غير مفهومة على الإطلاق" وأن الوزارة تجري اتصالات مع السلطات التشادية.


واشنطن تنظر بعين الريبة إلى أيام ماكرون الثلاثة في الصين

تحرص واشنطن على أن تدفع الدول الحليفة لها، إلى اتخاذ موقف "حذر" إزاء الصين، لا سيما بعد إطلاق روسيا عمليات عسكرية في أوكرانيا المجاورة، واتهامات لبكين بالاصطفاف إلى جانب موسكو، رغم التحفظ في مسألة الدعم العسكري.

ورغم أن فرنسا من الدول الأوروبية الحليفة لواشنطن، على نحو وثيق، إلا أن الرئيس إيمانويل ماكرون، أجرى زيارة من ثلاثة أيام إلى الصين، وبحث تعزيز التعاون، وكتبت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، أن زيارة ماكرون إلى بكين، رغم التوتر بين واشنطن وبكين، تؤكد مرة أخرى أن الحلفاء لا ينظرون إلى الأمور من الزاوية نفسها بالضرورة.

وبحسب الصحيفة فإن هذه الزيارة قالت "لا" على نحو صريح، لنهج واشنطن الاقتصادي الساعي إلى تطويق الصين اقتصاديا، بعدما أضحت أكبر منافس للولايات المتحدة، وأحدثت هذه الزيارة نوعا من التوازن في مواقف بكين والغرب حيال الأزمة في أوكرانيا، لكن دون حصول اختراق كبير بشأن هذه المسألة.